شكل الإعلام أداة رئيسية من أدوات الاستقطاب والصراع بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير عام 2011 وتجلي ذلك بشكل واضح منذ الاستفتاء علي التعديلات الدستورية في 19 مارس 2011 بين الإسلاميين من جهة والليبراليين والعلمانيين من جهة أخري وانخرط الإعلام في هذه الحالة من الاستقطاب والصراع، مما أثر بشكل كبير علي
بطرس باشا نيروز غالي (1846-1910).. كان أول من يحصل على رتبة الباشوية من الأقباط، عندما قامت الثورة العرابية كان من أنصارها ومن المنادين بالتفاوض مع الخديوي، لذلك اختير ضمن وفد التفاوض مع الخديوي باسم العرابيين..
بناء على توصيات هذا المؤتمر، جاءت اتفاقية سايكس بيكو عام 1916، التي قسمت المنطقة ووضعت حدودا لم تعرفها هذه المنطقة من قبل، ثم جاء بعدها وعد بلفور عام 1917
في يوليو 1954 كلف وزير الدفاع الصهيوني آنذاك "بنحاس لافون" مجموعة من الجواسيس بعمل تفجيرين في القاهرة فيما عُرف "بقضية لافون"، وفشلت العملية فشلا ذريعا، وتم القبض علي المجموعة ومحاكمتهم وإعدام اثنين منهم وسجن الباقين، وبعدها تم عزل لافون من منصبه وكل المسؤولين عن العملية، وأظهرت وثائق الموساد بعد ذل
نظرية الحق الإلهي ظهرت فى القرون الوسطى حيث تمخضت عنها عقلية الكنيسة، وحاول القساوسة أن يُفسروا مانسبوه إلى المسيح عليه السلام من أنه قال "مالقيصر لقيصر ومالله لله" فحاولت الكنيسة أن تزرع في عقول الناس أن الحكام مختارون من الله، وعليه فلا يجوز الخروج عليهم، وبناء على ذلك فلا مسؤولية على الحكام أمام
يُخطئ من يعتقد أن مذابح العسكر بحق الشعب المصري بدأت فقط مع الإنقلاب العسكري الدموي فى 3 يوليو 2013 ,إن للعسكر تاريخ أسود وسجل حافل بالمذابح والمجازر ضد الشعب المصري منذ حكم الطاغية الديكتاتور جمال عبد الناصر الى الآن ...
منذ الإنقلاب العسكري في الثالث من يوليو عام 2013 الذي قام به الجيش علي أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر تعيش البلاد حالة من الفوضي وعدم الإستقرار علي كل المستويات، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وأمنيا..
حتى وقت قريب كانت كل تقارير المنظمات الحقوقية المعنية بحقوق الإنسان في مصر وخارجها تشير إلي أن سجن العقرب (سيئ السمعة) هو أسوأ السجون المصرية على الإطلاق لشهرته في التعذيب..
إذن، هكذا يتعامل الاحتلال الإسرائيلي مع الأسرى المضربين عن الطعام، وهكذا تتعامل السلطة العسكرية أو سلطة 3 تموز/ يوليو في مصر مع المعتقلين بشكل عام، ومع المضربين عن الطعام بشكل خاص..