هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الثلاثاء، إن "تصريحات نائب رئيس حكومة التوافق الوطني محمد مصطفى، بأن موظفي غزة لا يتبعون للحكومة الشرعية، دليل على أن هذه الحكومة تكرس الانقسام الفلسطيني".
كتب سرمد الطائي: ليس توحدا ضد شخص، ولا مناكفة سياسية، فقد وصلنا ذروة الخوف المشترك، وسط أعتى انقسام اجتماعي قبل أن يكون سياسيا، لكن الخبر الوحيد الجيد، أن الطرفين يريدان استبدال المفاوض، عسى أن نحصل على مفاوضات ممكنة.
مع اقتراب نهاية العام 2013، يعاين الفلسطينيون الصورة القاتمة للأحداث التي ألقت بظلالها على واقعهم وقضيتهم، في ظل استمرار الانقسام، وتداعيات الإطاحة بالرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، واستئناف المفاوضات مع إسرائيل، ومراوحتها مكانها، في ظل آفاق مسدودة للعام المقبل.