هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إيمان شمس الدين تكتب: هذه الأنظمة وفق القوانين والمؤسسات الدولية، التي وضعها الغرب، ورسم معالمها، هي الأنظمة الشرعية المعترف بها، بالتالي قراراتها هي المأخوذة في الاعتبار، وكذلك مواقفها السياسية، وسياساتها الاقتصادية هي المعتبرة والمشرعنة وفق هذه القوانين والمؤسسات. وهنا مجددا نجد أن الهامش المسموح به لهذه الشعوب في التحرك ضمنه هو هامش ضيق جدا، هذا إن لم يكن معدوما
أعلنت الشرطة ومسؤولون أمنيون، أن "زعيما عشائريا سنيا، في بلدة كفري بمحافظة ديالى، شرق العراق، قُتل يوم الأحد، في ضربة بطائرة مسيرة".
لفتت المنظمة إلى أن 62 متهما على الأقل محتجزون منذ محاكمتهم الجماعية السابقة في عامي 2012 و2013
قاسم قصير يكتب: هناك حقائق كثيرة أخرى تولد اليوم وهناك أوهام كثيرة تسقط، ونحن سنكون بعد وقف هذه الجرب الكبرى أمام عالم جديد لا يشبه أبدا العالم الذي ينهار أمام عيوننا اليوم وأمام عيون أطفال ونساء ورجال وشباب فلسطين
مرسي هو أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في تاريخ مصر الحديث تولى السلطة 30 حزيران/ يونيو 2012 وحكم البلاد لمدة عام واحد
حمزة زوبع يكتب: القضاء المصري يعاني وسوف يظل يعاني من تأثير العشرية السوداء على مسيرته؛ التي تلوثت بممارسات غير قانونية وغير أخلاقية من داخل المنظومة قبل خارجها
محمد صالح البدراني يكتب: بناء الدول لا يأتي إلا بالتفاهم وعقد اجتماعي يتخلى الكل عن أفكاره السلبية والفئوية التي تجعله قابلا للانفجار والاستعمار؛ بتثقيف المجتمع على الاندماج، وهو أمر ليس عسيرا.
ما أكثر ما قيل عن «العدالة» وقداستها، وما أقوى الشعارات التي ترفعها الدول لتأكيد التزامها بمبدأ العدالة. وهل هناك محكمة في أية دولة عربية لا يُكتب على واجهتها «العدل أساس الملك»؟ أوَليس الميزان بكفتيه المتعادلتين شعارهذه العدالة؟
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: دولة الضد في مصر حينما قامت باختطاف المؤسسات فقد حرصت على أن تمكن لنفسها وأن تسيطر وتهيمن على الأجهزة القضائية
جاءت مصر في المركز الـ135 في مؤشر العدالة وسيادة القانون الذي شمل 140 دولة..
مدعي عام المحكمة الجنائية يزور طرابلس؛ بهدف تحقيق العدالة لضحايا جرائم الحرب.
تتجه ليبيا مرة أخرى نحو الفوضى، إثر الفشل في انتخاب حكومة جديدة يمكنها إعادة توحيد المؤسسات الليبية المنقسمة..
راشيل كوري قتلها جندي إسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة عام 2003
تفلت "إسرائيل" ويفلت مجرموها من العقاب، وتبقى فوق المساءلة وفوق القانون، وتستمر في ارتكاب الجرائم.. وهذا هو النهج الصهيوني- الإسرائيلي المعتمد تلموديا وتاريخيا وسياسيا، وهو كما أسلفت نهج مؤيد ومدعوم سياسيا وعسكريا وماليا وإعلاميا من الولايات المتحدة الأمريكية خاصة والغرب عامة، ومن دول تتبعهما.
طالعتنا الأخبار بالجريمة المخزية التي ارتكبها الشاب المدعو "رامي فهيم" نجل الوزيرة الإرهابية التي حرضت على قتل المعارضين المدعوة "نبيلة مكرم"، وكانت ردود الفعل والتعليقات متباينة..
كلما كانت الفجوات الاجتماعية ضعيفة أو شبه منعدمة، تحققت للمجتمع مكنة التماسك، وفرصة الانصهار العضوي بين أبنائه، وتقوّى الولاء الجماعي، وشاعت ثقافة التضامن والتكافل، وتوطنت في السلوك الجماعي للأفراد والجماات، ولعكس صحيح