هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كي لا تلحق بي شبهة موالاة بايدن، أقول فيه ما قاله الزعيم الكوبي الراحل فيدل كاسترو عندما سئل: أيهما أحسن في منصب الرئاسة الأمريكية: كينيدي أم نيكسون؟ فقال: وكيف يجوز التفضيل بين فردتي حذاء في قدم نفس الشخص؟
ما لم تحدث مفاجأة خارج الحسابات، فسنكون خلال السنوات الأربع القادمة، مع العجوز جو بايدن، أو "جو النعسان"، بتعبير ترامب..
لماذا تهتم بموقف بنسلفانيا طالما تكفي نيفادا لإزاحة النموذج الذي ترفضه؟
معركة الإعلام هي أمّ المعارك العربية لأنها معركة الوعي ومعركة إدراك العالم وتحدياته فمتى تحرّر العقل العربي من قيود إعلام النظام فإنه سيكون قادرا على إحداث النقلة الحضارية الكفيلة بتحويله من عقل مغيَّبٍ إلى عاقل قادر على إخراج الأمة تدريجيا من حالة التردي إلى حالة إمكان النهضة.
المفارقة هنا أن هؤلاء الستين رجلا لا يكاد يطالب بهم أحد، فبالنسبة للأردنيين، وبينهم رجال علم وحملة أقلام وصحفي، لم تبذل سلطات بلادهم أي مجهود حقيقي للإفراج عنهم
زلزال إزمير أثار في نفوس المواطنين الأتراك مشاعر اختلط فيها الفرح والاطمئنان بالحزن والألم والعجز والغضب. ومن المؤكد أن معظم المشاهدين لاهتزاز الأرض تحت الأقدام وانهيار المباني الكبيرة بقوة الزلزال شعروا بالعجز أمام هذه الكارثة التي يؤكد علماء الجيوبوجيا أن أمثالها ليست بعيدة عن أماكن أخرى في البلاد
يجب البحث عن القواسم المشتركة بين كل القوى التي تواجه المشروع الصهيوني- الأمريكي، وفي الوقت نفسه الرد على الإساءات التي تستهدف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالوسائل والطرق المؤثرة، دون الانجرار إلى العنف والتطرف
هذا هو قانون الانقلاب، حينما تنقلب المعايير وتزيف، وحينما تزدوج القواعد وتشخصن، وحين يفقد المجتمع أصول العدل والانصاف فينقلب إلى منظومة من الظلم والجور والإجحاف، ويظل المواطن مصنفا في أعراف هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم أسيادا، وكل مواطن ما دون هؤلاء هو من عبيد إحساناتهم
في ذكرى نبينا العطرة نستذكر قول القائل "المسك فاح لمّا ذكرنا رسولَ الله"
على زبائن الشركة في دولة الإمارات ألا يكونوا من متذوقي النبيذ والخبراء به من أصحاب الذائقة المميزة، بل أن يقتصروا حصراً على المتعصبين الصهاينة من العرب وغيرهم
في محطات كثيرة كان الحكام يبررون القهر بما يمارس عليهم من الخارج من ضغوطات سياسية، ولكن لا أحد منهم يجيب شعبه عن السؤال البسيط والواضح: لماذا لا تحتمي بشعبك من الضغوطات الخارجية؟
كان الإنجاز العامّ، إنجاز الجماهير خالصا بلا رتوش، فهو انتصار متجرّد لرسول الله صلّى الله عليه وسلم، وبالنسبة للإنجاز الخاص فقد كانت له حسبته السياسية المفهومة عند الساسة، وغير المفهومة عند الجماهير
لا أحد يرتكب نفس الأخطاء وينتظر نتيجة مختلفة!
بغض النظر عن اسم الرئيس المقبل للولايات المتحدة، فإن العلاقات الثنائية ستبقى في مسار التأرجح والاضطراب على المديين القريب والمتوسط على أقل تقدير. ذلك أن سعي أنقرة لسياسة خارجية مستقلة نسبيا عن أطر تحالفاتها الغربية، وعدم استعداد واشنطن لتقبل ذلك والتعامل على أساسه، ينذران باستمرار الفجوة بينهما.
ما عبر عنه الرئيس الماليزي السابق مهاتير محمد في إحدى رسائله الموجهة إلى ماكرون كان مفاجئا وصادما للكثيرين، وأنا منهم..