هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ثلاث حلقات في سلسلة "الهلال الشيعي"، تتعرض لهزات شعبية عالية التوتر ... عدوى الانتفاضة الشعبية تنتقل إلى إيران، بعد أن هزّت أركان نفوذها في كل من العراق ولبنان ... وقبلها، كانت "واسطة العقد"، سوريا وما تزال حتى يومنا هذا، عرضة لزلزال الحرب فيها وعليها.
فقط في بلادنا هناك من يطلق النار على عين مصور من أجل أن يمنعه من تصوير جرائمه. فقط في بلادنا ما زال هناك احتلال يواصل افتراس الحقيقة بكل بشاعة دون خوف من عقاب ولا ملتفت لقانون أو عواقب.
عندما وعد دونالد ترامب بـ«جعل أمريكا عظيمة من جديد»، كان شعاره يعني أشياء مختلفة لأشخاص مختلفين. فبالنسبة لكثير من أنصاره، كان ذلك يعني استعادة الهيمنة السياسية والاجتماعية للأشخاص البيض، وخاصة الرجال البيض. غير أنه بالنسبة لآخرين، كان يعني استعادة نوع الاقتصاد الذي كان لدى الأمريكيين قبل جيل أو جيل
حتى عام 1914 ميلادية، لم يكن الدولار عملة مؤثرة في النظام المالي الدولي، وكانت العملة المهيمنة حينها هي الجنيه الإسترليني الذي دعمته المصارف اللندنية بما تملكه من خبرات وفروع منتشرة حول العالم. وعلى الرغم من كون الولايات المتحدة -آنذاك- أكبر دولة في العالم من ناحية حجم التبادلات التجارية، فإن هذه
اغتيالات إرهابية وانتهاكات علنية للسيادة الفرنسية ولسيادة عدة دول أوروبية، مرت، دون مجرد استدعاء السفير الإسرائيلي أو حتى إصدار بيان شجب.
برغم تراجع الدور الدولي لمنظومة حقوق الإنسان، إلا أنها ما تزال تستحوذ على اهتمامات الكثير من النشطاء المعارضين لحكوماتهم في العالم العربي.
الترويج لبضاعةٍ فاسدة يحتاج لمزيد من الإقناع والتفنن في إخفاء العطب والعوار وتمرير القبح والفشل تحت قناع الجمال والنجاح
بالتزامن مع العملية العسكرية التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلى على قطاع غزة الأسبوع الماضى والتي سقط فيها عشرات الشهداء بينهم 8 أطفال من أسرة واحدة تنتمى إلى عائلة السواركة، وبينما أصيب الشارع العربي بحالة من الخرس على تلك الانتهاكات، قرر طلاب كلية الحقوق بجامعة هارفارد الأمريكية في نيويورك الاحتجاج
نتنياهو يكذب، ربما هذا العنوان الأكثر وضوحاً في التعليقات الإسرائيلية على نتائج العدوان الذي أسموه «الحزام الأسود».. وهو عدوان أسود فعلاً حصد كثيراً من أرواح الأطفال، ولعل مشهد البحث عن أطفال عائلة أبو ملحوس في دير البلح، ثم انتشال جثامينهم أوضح دليل على أن نتنياهو وجيشه لم يوعدا يفرقان بين طفل ومقا
المتأمل في تاريخ منطقة الشرق الأوسط القديم، يجد أن الفرس والأوروبيين (اليونان وأعقبها الرومان) هم أصحاب الإمبراطوريات المتواجدة في المنطقة أغلب العصور، ولم يكن للعرب شأن كبير إلا بعد أن وحدهم الإسلام وجعل منهم «أمة حضارية» تنافس القوى الحضارية المعاصرة لهم. والمفارقة العجيبة أن تلك الحضارات القديمة
أقرت المحكمة العليا للاتحاد الأوروبي، الثلاثاء الماضي (12/11/2019)، قانونية وسم البضائع الإسرائيلية التي تنتج في المستوطنات المقامة في الضفة الغربية والقدس الشرقية وهضبة الجولان، والتي يتم تصديرها إلى دول الاتحاد الأوروبي، لتمييزها عن بضائع أخرى، ويكون بالإمكان مقاطعتها والامتناع عن شرائها. وفي هذا
قيل لنا إنه «الإصلاح» الذي بدونه تنتهي الحياة ويحل الفناء، ومنذ اللحظة الأولى حمل ذلك «الإصلاح» المزعوم معنى مضادا لمعناه الحقيقي، وقد تَقبَّح وشُوِّه.. وهل هو في أصله كذلك؟ لن نطيل، ولنقل إن المعنى الحقيقي، في ظاهره وباطنه ليس هكذا، إلا أنه حُمِّل منذ عقود معاني اختيرت له من قِبَل القابضين على خز
نظام يتجه نحو إعادة إنتاج نفسه ورئاسيات بطعم العهدة الخامسة، ضاربة بإرادة الحراك وطموحات عشرات الملايين من الجزائريين عرض الحائط، رئاسيات هندستها المؤسسة العسكرية بمترشحين من صلب النظام السابق. الحراك يتساءل أين هو بوشاشي وحمروش وأحمد طالب الإبراهيمي وبن بيتور ورحابي؟ شخصيات سياسية نظيفة ونزيهة كان
سلوك أفراد حاشيته الذي يشبه سلوك أفراد عصابات المافيا، والتحريض ضد العرب، وقصف غزة هذا الأسبوع، وكل ما في استطاعة رئيس الوزراء أن يفعله حتى يبقى في السلطة
?إذا ما اعتبرت سوريا نموذجاً للتصرف الروسي فثمة ما يبعث على القلق الشديد إزاء ما يجري الآن في ليبيا
وصل التعصب ضد المسلمين إلى رأس الهرم وهو ما يفسر الارتباك الحاصل بشأن تحقيق حزب المحافظين المقترح في الفضيحة