هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
التّصريح الأخير للوزير الأول عبد العزيز جراد حول تعزيز اللّغتين الإنجليزية والصّينية مستقبلا للارتقاء بمستوى الطّلبة، يأتي ضمن توجّه جديد في أوساط النخبة يحاول الانعتاق من هيمنة اللّغة الفرنسية على الإدارة والإعلام، وحتى على الحياة اليومية لبعض الفئات في الجزائر، ما حال دون الانفتاح على العالم.
هل تتحول "جائحة كورونا" إلى فرصة جديدة لحركات "الإسلام السياسي" في المنطقة؟ سؤال يقفز إلى الأذهان ونحن نراقب الجدل الدائر حول مرحلة "ما بعد كورونا"، ونرقب تحولات العالم الذي لن يبقى كما كان عليه من قبل.
تتحرَّك الشهور والسنوات بين مايو (أيار) 1948 ويونيو (حزيران) 1967. من النكبة، كما حفرت في لغة تاريخنا وإعلامنا وخطابات زعمائنا، يوم أعلن ديفيد بن غوريون قيام دولة إسرائيل على جزء من الأرض الفلسطينية. في هذا العام، بلغت الدولة الإسرائيلية سنَّ الشيخوخة، صار عمرها 72 عاما، هل ضعف بصرها أو تساقطت بعض
مسامير كثيرة، بل شواريخ كثيرة دقتها إسرائيل ليس في ظهر الشعب الفلسطيني فقط، وإنما في ظهر الأمتين العربية والإسلامية وفي ظهر المجتمع الدولي والأمم المتحدة على وجه الخصوص..
خلال يومين فقط يصعّد الإسرائيليون ضد الأردن، بطريقة يتوجب قراءتها بطريقة مختلفة، تتجنب السطحية، والتفسيرات الإسرائيلية، التي تتلاعب بشكل فاضح..
اليوم يكون قد انقضى الشهر السابع على بدء ثورة 17 أكتوبر (تشرين الأول)..
الصائفة الماضية، كنت أقضي العطلة مع زوجتي في بيت أحد الأصدقاء بِقريَة على شواطئ المحيط الأطلسي، شمال فرنسا. ذات يوم قرأتُ في جريدة أن بيار روزنفلّون أصدر كتابا جديدا بعنوان قرن الشعبوية.