المثير أن جونسون البريطاني - الأمريكي، الذي يهاجم عمليا رئيسه "نصف الكيني" أوباما، هو نفسه ليس بريطانيا، فما بالك أمريكيا خالصاً أباً عن جد، فهو مثل أوباما من "إرث إسلامي"، فجد بوريس جونسون الأكبر، شركسي تركي مسلم
ما معنى أن تكون وزيرا في العالم العربي؟ وما هي المواصفات والشروط المطلوبة لتكون كذلك؟ وهل كما تكون المجتمعات يكون وزراؤها؟ وهل يتحمل الوزراء وحدهم "زورَ" وزاراتهم أم إن "الوِزر" يقع على من عينهم؟!
في تنظيراته الغريبة العجيبة، ذهب "الأخ القائد"، "ملك ملوك أفريقيا" (كما كان يحب أن يسمى نفسه!) "الزعيم" الليبي الراحل معمر القذافي، إلى القول مرة إن الديمقراطية ((DEMOCRACY، أصلها عربي وتعني "دم الكراسي"! و ليس مثلما هو معروف أن أصلها يوناني، وهي مركبة من كلمتين "ديمو" وتعني شعب، و"قراطية" وتعني حُك
من "الحمار الذهبي" إلى "الاستحمار الداعشي" هو ربما العنوان الأقرب لوصف المسلسل السريالي (العصي على الوصف!)، الذي نتابعه على الهواء مباشرة في الجزائر هذه الأيام!..