شهدت مقابلة تلفزيونية أجرتها شبكة "بي بي سي"، مع أكاديمية بريطانية، مقطعا طريفا، عند اقتحام طفلة لغرفة التصوير في منزلها.
وخلال اللقاء المباشر الذي ظهرت فيه الدكتورة كلير وينهام من منزلها، قفزت طفلتها "سكارليت" إلى المكتب الذي كانت وينهام تضع الكاميرا عليه.
وعند إنزالها من قبل والدتها، توجهت الطفلة نحو صور معلقة لتعبث بها، لتعود مجددا وتوجه أسئلة لوالدتها عن اسم المذيع.
وفي مشهد آخر طريف، اقتحم ابن محررة الشؤون الخارجية في سكاي نيوز، ديبورا هاينز، نشرة الأخبار، ليضع والدته في موقف محرج.
وبينما كانت هاينز تتحدث من المنزل لزميلها في الإستديو مارك أوستين عن قانون الأمن في هونغ كونغ المثير للجدل، باغتها طفلها بالاقتراب منها وطلب البسكويت، في موقف طريف.
وتكررت مثل هذه الحوادث بشكل ملحوظ خلال أزمة كورونا، حيث اضطر الإعلاميون والأكاديميون للبقاء في منازلهم، ما أجبرهم على إجراء الحوارات والمداخلات على بعد أمتار من أطفالهم.
كمامات من الباذنجان.. آخر صيحات كورونا في الأردن (شاهد)
بعد توقف الطيران.. شاب يعبر المحيط ليلتقي والديه
عدم ارتداء "الكمامة" سيعرضك لهذه الإجراءات عند السفر جوا