هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد البريم يكتب: ما الذي يوقظ الشهية إلى قوة لا تعرف الشبع؟ كيف يتقرر مصير من يسلك الدرب ليصل إلى القمة؟ وأخيرا كيف تؤثر متعة القوة في مزاج الأقوياء الجبارين؟
محمد صالح البدراني يكتب: الحل الأمثل للشعوب المقهورة وهي تثور من أجل الحياة أن تسعى لحوار الطغاة الصغار وانتزاعهم من النفس أو إصلاحهم ومداواتهم، وأن يكون هنالك هدف واضح هو الحب الحقيقي للأمة وليس الأنا الإبليسية أو المارد الفاجر الذي مهما تزيّا بالورع يبقى مكشوفا
محمّد خير موسى يكتب: ذكرى ولادة النبيّ صلى الله عليه وسلّم فرصةٌ حقيقيّة لتحقيق الولادة من جديد في عالم الحريّة وتجديد العهد على رفض الخضوع لرقّ الطّغاة والعبوديّة للمستبدّين أيّاً كانوا..
محمد صالح البدراني يكتب: واقعنا كأمة في مفرق طرق، فلا الدولة التاريخية تنفع ولا الحديثة تنفع ولا سلطات التغلب والأفق الأحادي الضيق سواء من منظور ديني أو قومي أو توجه منقوص كما يرى البعض من العلمانية والليبرالية، وهما آليتان وليستا أيديولوجيا، ولا الرأسمالية التي نشأت الدولة الحديثة لحمايتها
محمد صالح البدراني يكتب: الديمقراطية تبناها النظام الرأسمالي ضمن حزمة من الآليات للحفاظ على رأس المال، وأن يعطي الأمل للجمهور ومعاقبة المسؤول بأن لا يتم اختياره مرة أخرى إن لم يعمل ما يرضي. لكن برنامج الأحزاب في الحفاظ على الرأسمالية ونمط حياتها سائر لا يتغير، ولا أحد يفكر بهذا الموضوع أصلا عند التصويت
وضع الشعوب العربية مرتب على نحو يحتم سيرها في هذا الطريق الذي يبدأ بثورة عالية المدّ بالغة منتهى السؤدد والمجد؛ لينتهي إلى واحد من مصيرين لا ثالث لهما إلا أن يجتمعا
في زماننا هذا عادت الأصنام أشد وانكى، فالأولى كانت حجارة لا تتكلم ولا تتحرك ولا تنطق. أما اليوم، فنحن أمام أصنام هي التي تدير وتدبر مقاليد الأمة، وتحرير بلاد المسلمين من هذه الأصنام وتحطيمها هو الواجب الأوجب الذي ينبغي أن تشمر له السواعد وتتظافر فيه الجهود
لقد مضى وقت طويل ونحن نبحث عن رئيس يضفي على الولايات المتحدة وجها إنسانيا، إلا أننا انتهينا برئيس أزال القناع الإنساني الذي أخفى الوجه الحقيقي للولايات المتحدة لفترة طويلة
احتجّ الذي حاجّ إبراهيمَ في ربّه بأنه إذا كان قادرا على القتل، فإنه بالضرورة متفضل على الأحياء الخاضعين لحكمه بحيواتهم، وهو بهذا الاعتبار يحيي ويميت، وقد كانت هذه الحجّة هشّة إلى درجة دحضها بأيّ آية كونية ظاهرة، ما يعني أنّ الطاغية يعاني بهذا الاعتقاد الهشّ من نوع خاص من انعدام التوازن.
نريد مبدئيا أن نتفق على أن الإسلام رغم أنه يتضمن أحكاما واجبة، فإنه لا يوجد فيه نظام إلزامي لتطبيق مثل هذه الأحكام، وبالتالي فإن أفضل نظام إسلامي هو النظام الذي يمكن من خلاله تطبيق هذه الأحكام المندوبة التي أوجبتها الشريعة..
لا ينبغي أبدا لنا أن ندعو الناس للمقاومة أو القتال تحت وهم أن المقاومة والقتال سيؤديان إلى تسوية حاسمة، ولكن ينبغي علينا أن ندعوهم للقتال لأنه واجب ديني، ووسيلة لتحسين أوضاعنا وخفض المعاناة وتقييد القوى القمعية، والأهم من ذلك كله أنها وسيلة لكسب الثواب والحسنات من الله.