هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أربكان في أحد تلك المقاطع يدعو الناخبين إلى عدم الانخداع بوعود حزب الشعب الجمهوري، وعدم "التعلق بذيله"، مضيفا أن تصويت المواطنين لصالح هذا الحزب سيكون بمثابة انتحارهم وسيؤدي بهم إلى الندم..
تركيا مقبلة على انتخابات رئاسية في غاية الأهمية، ومن المؤكد أن المعارضة والقوى التي ترغب في إسقاط أردوغان ستستخدم كل ما لديها من أوراق، ما يعني أن البلاد ستشهد حتى منتصف العام القادم أحداثا مفتعلة عديدة بهدف توجيه الناخبين لهذا الاتجاه أو ذاك
إمام أوغلو يرى أنه يمكن أن يضمن الفوز في الانتخابات الرئاسية القادمة من خلال علاقاته الحميمة مع سفراء الولايات المتحدة وبريطانيا وغيرهما، ودعم الأحزاب المناوئة لأردوغان، وجيوش إلكترونية يقودها مشاهير الإعلام والفن، إلا أن فشله الذريع في رئاسة بلدية إسطنبول الكبرى قد يحوِّل أحلامه إلى كوابيس..
انتقل التوتر بشأن "مرشح الرئاسة" لتحالف المعارضة الذي سينافس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى داخل أروقة حزب الشعب الجمهوري، وبرز ما يعرف بتيار "الكماليين" أتباع زعيم الحزب كمال كليتشدار أوغلو، وما يعرف بتيار "الأكرميين"..
أثار نائب معارض في البرلمان التركي جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا، بعد مزاعم بيع السلطات شركة أسيلسان للصناعات الدفاعية إلى دولة قطر.
أثار زعيم حزب الشعب الجمهوري كليتشدار أوغلو، الجدل بعد حديثه عن "المسامحة" في إشارة إلى أخطاء حزبه في الماضي.
العاملَيْن الرئيسين المؤثرين في نتيجة الانتخابات الرئاسية المقبلة هما مدى قدرة المعارضة على تقديم مرشح توافقي، واسم هذا المرشح. وهذا بحد ذاته تحدٍّ كبير للمعارضة
الصراع الدائر في صفوف حزب الشعب الجمهوري سيخدم في نهاية المطاف أردوغان وتحالف الجمهور؛ الذي يشكله حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية، بالإضافة إلى حزب الاتحاد الكبير، سواء نجح إمام أوغلو في فرض نفسه كمرشح المعارضة أو لم ينجح؛ لأن إمام أوغلو لن يتقبل على الإطلاق عدم ترشيحه لرئاسة الجمهورية
أثارت تصريحات لرئيس البرلمان التركي السابق، إسماعيل كهرمان، حول الدستور التركي، جدلا واسعا بين الأطراف السياسية في البلاد، وصلت إلى حد التراشق بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وزعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كليتشدار أوغلو.
أثار عرض تمثيلي في احتفالية أقامتها بلدية تابعة لحزب الشعب الجمهوري، في ولاية "بالك إسير"، جدلا وغضبا في الشارع التركي، فيما أعلن الوالي فتح تحقيق.
يسود التوتر داخل تحالف المعارضة، بشأن مرشحها لمنافسة الرئيس رجب طيب أردوغان، ما يهدد إمكانية التوافق فيما بين أقطابها..
مرة أخرى ارتفعت أصوات تنادي بإعادة السوريين إلى بلادهم - وهو أمر قديم يتجدد كل حين - مع انتقادات كبيرة للحكومة التركية بخصوص استراتيجيتها في التعامل معهم، لكن الأمر هذه المرة تخطى التصريحات السياسية المناكفة لحزب العدالة والتنمية الحاكم وانتقل لأول مرة إلى مؤسسة رسمية وبخطاب عنصري
الأكاذيب التي تختلقها وسائل الإعلام المعارضة يوميا، ويشارك في ترويجها قادة حزب الشعب الجمهوري بشكل متعمد، هي في الحقيقة حملة ممنهجة تهدف إلى شيطنة كل من يقف إلى جانب تركيا في أوقاتها الصعبة، وترويع هؤلاء كي يبتعدوا عن الاستثمار في البلاد
ويشير رهان المعارضة على ذات الأسلوب البالي، إلى إفلاس سياسي، كما يؤكد استنجادها بزعيم للمافيا ارتمى في أحضان دولة تعادي تركيا، أنها تقوم بدور مرسوم لها في لعبة تستهدف البلاد
حزب علي باباجان وحزب أحمد داود أوغلو "في القفص" ومضطران في كل الأحوال لدعم منافس أردوغان، بعد أن أصبح همهما الأول إسقاط رئيس الجمهورية بأي طريق كان
أثارت تصريحات لنائب معارض في البرلمان التركي، ألمح فيها إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قد يكون نهايته كمصير رئيس الوزراء التركي عدنان مندريس، والذي أعدمه الانقلابيون، غضبا في الأوساط التركية ودفع بأردوغان بالرد.