هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
صادف يوم أمس الأحد ذكرى احتلال فلسطين، الذي مر عليه 74 عاماً.. ورغم السنين الطويلة فإن فصول مآسيها لا تزال محفورة في ذاكرة الشعب الفلسطيني والشعوب العربية والإسلامية..
كشف جهاز الإحصاء الفلسطيني، الأحد، عن أن عدد الفلسطينيين تضاعف عشر مرات بعد 74 عاما على النكبة التي هجر خلالها الكثير من الفلسطينيين عن منازلهم أو هُجِروا منها عام 1948.
أحيا عشرات الطلاب من فلسطيني الـ 48 الذكرى الرابعة والسبعين للنكبة، الأحد، في جامعة تل أبيب ورفعوا الأعلام الفلسطينية وأنشدوا "موطني".
تعد قضية اللاجئين الفلسطينيين واحدة من العناوين الرئيسية للنكبة، في ذكراها الـ74 التي تحل اليوم الأحد..
يحيي الفلسطينيون السبت الموافق الخامس عشر من أيار/ مايو، الذكرى الـ74 للنكبة، والتي كان ضحيتها تهجير نحو 950 ألف فلسطيني من مدنهم وبلداتهم الأصلية، من أصل مليون و400 ألف فلسطيني كانوا يعيشون في 1300 قرية ومدينة..
دعت جماعات استيطانية إلى تنظيم اقتحامات واسعة للمسجد الأقصى المبارك، يوم غد الأحد، تزامنا مع الذكرى الـ74 لنكبة فلسطين.
حظرت محكمة ألمانية، الجمعة، جميع مظاهرات "يوم النكبة" الفلسطيني، التي كان مقررا تنظيمها في العاصمة برلين نهاية هذا الأسبوع، إحياء للذكرى الـ74 لتهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين في عام 1948.
كيف يمكننا الحديث عن هوية ما عربية أو إسلامية أو قُطرية في مواجهة هذه العاصفة التي تقتلع كل الهويات القديمة من جذورها، وتطرح علينا قَدَراً واحداً في شكل "اختيار لا بد منه" هو الشرق أوسطية الهلامية تحت القيادة الصهيونية؟
واصلت صحيفة عبرية، حديثها عن المجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني في حرب 1948، التي تمكن فيها من احتلال فلسطين وطرد الشعب الفلسطيني من وطنه وأرضه، إضافة لتدمير المئات من القرى والمدن الفلسطينية..
تحدث كاتب إسرائيلي، عن "عقدة" الاحتلال الإسرائيلي لدى أوروبا، التي تشترط أن يكون للشعب الفلسطيني حق تقرير مصيره ومستقبله..
كشف مؤرخ إسرائيلي عن جوانب من سرقة العصابات الصهيونية للمدن الفلسطينية عند احتلالها في العام 1948.
للفلسطيني يومه الأسود يستقبله في كل عام مرة، تتجمع حوله قصص الماضي المحبوكة بذكرياته المشؤومة وجراحه العميقة. اعتاد الفلسطينيون في ذكرى النكبة على تذكر جرائم الاحتلال منذ ما قبل عام 1948، واستدعاء الإبادات الجماعية وتهجير المئات..
الفلسطيني، اليوم، يعري في كل شبر من أرضه،جوهر الكيان الاستعماري، دولة ومجتمعاً، والقائم على سياسة التهجير والتدمير من جهة، والبناء والتهويد من جهة أخرى
أمام هذه اللوحة الثورية الوطنية الاستثنائية، يحق للشعب الفلسطيني أن يستبدل ذكرى إحياء النكبة الأليمة بإعلان العاشر من أيار/ مايو 2021 يوماً احتفالياً بانطلاق مرحلة التحرير والعودة
تحل الذكرى الـ73، على النكبة الفلسطينية، التي تصادف اليوم السبت، في وقت تشهد فيه فلسطين ولأول مرة في تاريخها، انتفاضة تفجرت داخل الأراضي المحتلة، تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس ومدن فلسطين المحتلة عام 1948، بالتزامن مع انتفاضة مماثلة على حدود فلسطين مع كل من الأردن ولبنان لليوم الثاني.
بدأت حشود من الأردنيين تتجمع قرب الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة في منطقة الكرامة بالاغوار الجنوبية، صباح اليوم السبت لليوم الثاني على التوالي.