هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قابلت مجلة تايم المخرجة الفلسطينية دارين سلام، صاحبة فيلم "فرحة" الذي يتعرض لهجوم واسع من الاحتلال الإسرائيلي
انتشار فيلم الطنطورة الذي يتحدث عن أحد مجازر العصابات الصهيونية في عام 1948، يقلق أوساط الاحتلال فهو قد يستخدم كأدلة تقدم للمحاكم الدولية.
أميرة أبو الفتوح تكتب: أثبتت الشعوب العربية والإسلامية في مونديال قطر أن القضية الفلسطينية، لا تزال موقدة في صدورهم، ولن تنطفئ جذوتها مع مرور الزمن وتقلب الأحداث، ومهما حدث من هرولة الحكومات العربية المتصهينة للتطبيع مع الكيان الصهيوني، فستظل الشعوب العربية حافظة لذاكرتها وصمام الأمان لها
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا بعقد حدث لإحياء ذكرى النكبة الخامسة والسبعين في 15 آيار/ مايو 2023، بالتزامن مع احتفالات ذكرى إقامة دولة الاحتلال..
وسائل إعلام إسرائيلية هاجمت الأمم المتحدة واعتبرت أن موافقتها على الاقتراح الفلسطيني بإحياء ذكرى النكبة يعد تسليما بالرواية الفلسطينية للصراع.
شن إعلام الاحتلال حملة على فيلم أردني سيعرض على شبكة نتفليكس، عن النكبة وقصة حقيقية لفتاة تقتل عائلتها بالكامل، في إحدى المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية..
يتحدى فيلم "الطنطورة" الذي سيعرض في قاعات السينما الشهر القادم في الولايات المتحدة، السردية الإسرائيلية حول قيام دولتهم، وأكثر ما يميزه أنه جاء على لسان الجناة أنفسهم، كما تقول الكاتبة أليس سبيري، في تقرير لها عن الفيلم في موقع ذي إنترسبت..
أثار مؤتمر كان سيعقده معهد غوتة الألماني في تل أبيب حول ذكرى النكبة والهولوكوست غضبا كبيرا في تل أبيب..
كشف تقرير إسرائيلي عن وثائق حول تسميم جيش الاحتلال آبار مياه في مدينتي عكا وغزة، خلال النكبة عام 1948، والتسبب بإصابة الفلسطينيين بأمراض التيفوس والديزنطاريا.
ذكرت صحيفة "هآرتس" في افتتاحيتها الاثنين، أنها كشفت قبل نحو ثلاث سنوات من خلال الصحفية هاجر شيزاف، أن "طواقم وزارة الجيش، ومنذ بداية سنوات الألفين، يستطلعون الأرشيفات في أرجاء البلاد، ويخفون وثائق تاريخية"..
النكبة نوعا ما مهمشة في السينما الغربية ولم يتم الحديث عنها كثيرا.. بالنسبة لي أحسست أن هذا الطرح مختلف في "فرحة"، لأننا لا نتكلم عن أحداث أو أمور سياسية بقدر الحديث عن قصة شخصية في رحلة بلوغ لطفلة".
قال الصحفي البريطاني، جوناثان كوك، إن التهديد الأخير الذي أطلقه مسؤولون إسرائيليون، بارتكاب نكبة ثانية بحق الفلسطينيين، يثبت بطلان الادعاءات التي تتمسك بها حكومات الاحتلال المتعاقبة والتي تزعم أن الرواية الفلسطينية للنكبة "تمثل تشويها لتاريخ المنطقة"..
تمر بنا هذه الأيام، الذكرى الـ55 لحرب حزيران/ يونيو 1967، التي شنها الاحتلال الإسرائيلي، على الدول العربية (مصر، وسوريا، والأردن)، واستمرّت 6 أيام، وانتهت بتهجير نحو 300 ألف فلسطيني للدول المجاورة، واحتلال "إسرائيل" لأراض عربية في سوريا ومصر والأردن، وسيطرة الاحتلال على القدس.
يؤكد إحياء ذكرى النكبة السنوية سقوط واحدة من أهم الأسس التاريخية الفكرية والسياسية للمشروع الصهيوني، القائلة؛ إن الجيل الأول من الفلسطينيين سيموت، والثاني سينسى، والدولة العبرية ستعيش بأمان وسلام في فلسطين.
ضحايا المشروع الاستعماري الصهيوني، توارثوا جيلاً بعد جيل الفاجعة، يحملونها في حياتهم اليومية بمختلف التفاصيل التي ترمز لوجودهم في مخيمات اللجوء وفي مدن وقرى هجروا إليها داخل وطنهم وخارجه، ومحاولة الاستيلاء على كل ما يشير لوجودهم..