هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
العقلية الأمنية تذهب بمصر إلى حافة الهاوية، فما بين "تنظيم كورونا" لقلب نظام الحكم وتنظيم إجراءات تفشي المرض داخل السجون بشكل متعمد، يُغرق النظام المصري نفسه في جرائم متتالية
ولعلك عزيزي القارئ أن تتساءل: هذا جيش، فماذا عن باقي الجيوش التي ذكرت في العنوان، وكيف تتناحر، وعلام تتناحر؟
هذه مقالة عن الأطباء في مصر.. ليست مديحا.. وليست هجاء.. بل هي وصف لبعض أحوالهم لا أكثر!
رسالة تحذيرية أتحفنا بها الجنرال عبد الفتاح السيسي في ظل تصاعد الانتقادات من جانب الفريق الطبي في مستشفيات مصر
كشف أطباء في مستشفى ألماني، عن معلومة جديدة، تتعلق بالفحوصات الخاصة بكورونا، وإثبات إصابة الأشخاص بالفيروس من عدمه..
نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا قالت فيه إن مصر تعيش كارثة صحية، ويحذر الأطباء هناك من عدم توفر الملابس الواقية وأجهزة الفحص.
ترصد "عربي21" قصصا ونماذج لأطباء عرب هبوا لمكافحة وباء كورونا خلال عملهم في المستشفيات التركية، وتقييمهم لهذه التجربة الفريدة من حياتهم المهنية، التي واكبت لأول مرة فيروسا قاتلا وغامضا..
هذا يدفعنا إلى التأكيد على خطورة انعدام مثل هذه البيئات، أو وجود بيئات غير حاضنة، ونابذة للعلم والتكوين والتحصيل، ووجود ثقافة معادية للنجاح أصلا. ففي كثير من البلدان، ومنها مع الأسف بلداننا العربية، لا نلمس وجود مثل هذه الظروف، وهو ما يُفسر عدم قدرتنا كدول ومجتمعات على استثمار الكفاءات
قال مسعفون ومسؤولون في مجال الرعاية الصحية من الأقليات العرقية والسود والآسيويين (BAME)، إن "التمييز المنهجي" على الخط الأمامي لمواجهة تفشي الفيروس التاجي كورونا، قد يكون عاملا في وفاة العاملين في المجال الصحي من المهاجرين أكثر من البيض.
الأزمة في الإحساس الذي يتملك السيسي بأنه أعلم أهل زمانه، وأنه فلتة جيله، ومفكر عصره، وأذكى إخوته، وأنه القائد الملهم، والنبي الذي هو من أولي العزم من الرسل
أين جاء هؤلاء بكل هذا العناد؟!! ومن أين اكتسبوا هذه الإنسانية التي يفتقدها الكثيرون، وكيف لهم أن يغامروا بأرواحهم في سبيل إنقاذ المرضى والمصابين؟!!
نشرت وسائل إعلام مصرية تسجيلا صوتيا كان آخر ما قاله طبيب مصري قضى بفيروس كورونا.
في سابقة طبية بالعصر الحديث، اقترح رئيس الانقلاب العسكري في مصر عبدالفتاح السيسي، تحويل الأطباء الصيادلة إلى أطباء بشريين؛ لمواجهة أزمة نقص الأطباء في ظل جائحة كورونا، ما أثار السخرية لغرابة المقترح.
في حين أن معظم الأمريكيين محجورون في منازلهم وسط إجراءات الحظر التي تشمل جميع الولايات في الدولة، يستمر عاملو الرعاية الصحية في التصدي لوباء فيروس كورونا على الخطوط الأمامية.
قالت صحيفة "صنداي تلغراف"، إن الرابطة الطبية البريطانية، أوصت بارتداء جميع العاملين في القطاعات الضرورية، مثل محلات الأغذية والتعامل المباشر مع الأشخاص، الكمامات الطبية، لمنع انتقال فيروس كورونا.
استبعد مراقبون موافقة مجلس النواب المصري على مشروع القانون الذي تقدم به بعض أعضاء المجلس، يطالبون فيه بضم ضحايا الأطقم الطبية بفيروس كورونا لقانون ضحايا العمليات الارهابية والمخاطر القتالية..