هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ارتفعت في ألمانيا أصوات احتجاج عدة، السبت، بعد نشر شريطي فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيهما عناصر من الشرطة وهم يخلون بطريقة خشنة ركاب حافلة من طالبي اللجوء، بعدما رفضوا النزول؛ بسبب خوفهم من تظاهرة معادية لهم في المكان.
نشرت صحيفة "ميديا بارت" الفرنسية تقريرا تناولت فيه بالتحليل وضعية اليسار المغربي، الذي يتأرجح بين الانقسامات الداخلية ومحاولة التموضع في المشهد السياسي للبلاد.
وضع الربيع العربي كل التيارات السياسية والفكرية العربية، وخاصة الأيديولوجية منها، في مأزق وجودي دفعها إلى واحد من خيارين: إما أن تتطور من داخلها تطورا عميقا وحاسما لتتأقلم مع واقع جديد، أو أن تموت بصمت..
في صبيحة يوم 6 فيفري 2013، اهتز التونسيون بعد انتشار خبر اغتيال الوجه اليساري المعروف "شكري بلعيد". كان ذلك أول اغتيال سياسي تعرفه البلاد بعد الثورة، وتم في وقت حرج حيث كان المواطنون يخوضون أول تجربة لهم في ممارسة الديمقراطية.
شبّهت رئيسة الكتلة البرلمانية لحزب "اليسار" الألماني المعارض سارا فاجنكنشت، الغارات الجوية المدعومة من الجيش الألماني في سوريا بالهجمات الإرهابية في باريس.
عشرون عاما بعد اغتيال رابين، ما زال اليسار الليبرالي في إسرائيل يفقد الأعضاء ويفقد الأمل، وباتت فكرة مغادرة إسرائيل هي الفكرة الواعدة في ما يبدو..
ما إن قصفت المقاتلات الروسية أهدافا في الأراضي السورية حتى عمت حالة من "النشوة والفرح" في صفوف قوى اليسار الأردني، التي "مانعت" في وقت سابق أي تدخل خارجي وانتهاك لسيادة الأراضي السورية من قبل قوات التحالف..
كتب بسام البدارين: لا جديد في مشهد الدول الكبرى التي تسرح وتمرح في منطقتنا العربية.
على الرغم من الاختلاف الفكري العميق بين التيارات اليسارية العربية بحمولتها الأيدولوجية النافرة من الدين، وبين النظام الإيراني بصبغته الدينية المذهبية، فإن غالبية اليساريين العرب اختاروا الاصطفاف إلى جانب النظام الإيراني..
قال محللون إن ما أحرزه حزب العدالة والتنمية الإسلامي المعتدل من تقدم مهم في الانتخابات البلدية الأسبوع الماضي وسيطرته على أغلب المدن المغربية يهيئ المشهد السياسي لتفوقه على بقية الأحزاب في الانتخابات التشريعية العام المقبل..
المشكلة ليست في سقوط فكرة اليسار أو ايديولوجيته، فما رأيناه في دول أمريكا الجنوبية وما يعتمل على الساحة السياسية الأوروبية باليونان واسبانيا كمثال، يؤكد أن لليسار مستقبل إن هو تخلص من "بورجوازيته" السياسية وخطابه الأقرب الى اليمين.
اليسار الإسرائيلي هو في الأصل صاحب فكرة الصهيونية، الذي سعى من خلالها إلى إنشاء وطن قومي لليهود وصولا إلى إسرائيل الكبرى، وأمّا اليمين -المتشكّل من المتدينين والمتشددين اليهود- فهو الذي التحق به مباشرة، بعد سعى ناجح بإقناعه بتدعيم تلك الفكرة، حيث مثّل ذلك اليسار منذ البداية (مافيا اليهودية).
برهنت معظم القوى اليسارية عقب ثورات الربيع العربي على كونها ظاهرة أيديولوجية "سلفية" وضعية، تتفوق على نظيرتها السلفية الدينية في تصلبها وانغلاقها على منظومات مانوية وفق مبدأ الهوية وركن الثالث المرفوع، فالطاقة اليوتوبية الفائقة لليسار الثوري في النظر إلى الأحداث التاريخية تؤذن دوما بالتلبس بحالة م
في إطار الحملة المنظمة التي يقوم بتنظيمها المعسكر اليساري الصهيوني، في مواجهة اليمين الإسرائيلي، وتحديداً باتجاه إسقاط زعيمه رئيس الوزراء "بنيامين نتانياهو" عن الحكم، بعد حركة الاندماج التي شكّلت التحالف بقيادة "إسحاق هيرتسوغ" رئيس حزب العمل و"تسيبي ليفني" زعيمة حزب الحركة، من خلال الدفع باتجاه توري
اعتبرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن فوز الحزب اليساري اليوناني "سيريزا" (نحو الجذور)، ليس في مصلحة إسرائيل. فالحزب، الذي فاز بغالبية الأصوات، يضم عددا من الأحزاب اليسارية والماركسية إلى الخضر.
معلوم أن من خصائص الأحزاب الإسرائيلية، الانشقاقات والاندماجات المفاجئة والقصيرة الأجل، والتي تتم بناء على التطورات السياسية، أو على التغيرات المزاجية لدى قادة الأحزاب وزعماء الحركات السياسية المختلفة، والتي قد تكون لبلوغ طموحٍ ما، كما حصل بين حزبي الليكود بزعامة "بنيامين نتانياهو" وحزب إسرائيل بيتنا