هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت طريقة معاملة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، المهينة لرأس النظام السوري؛ موجة تساؤلات عن الاحتقار الذي تلقاه الديكتاتوريات العربية
بعد ما آلت إليه أحداث الربيع العربي من نهايات كارثية محزنة في أكثر من دولة عربية، توسعت دائرة التشكيك في دوافع وحيثيات اشتعال الثورات العربية، في اتجاه ينحو منحى تجريد الربيع العربي من فاعلية الحراك الشعبي بعفويته، واعتباره حلقة تمهيدية في مخطط مدروس يجري تنفيذه على أرض الواقع بعناية.
?تقولب العقل العربي خلال فترات ما بعد حقبة الاستعمار؛ على القبول بالحكم الشمولي، والتسليم للحاكم المطلق، والمفكر الخارق، والمقاتل الجبار، والرياضي الأول، والمثقف العلامة، والجامع لكل الصفات ما دون الإله بقليل
تصدر المرشح اليساري المعارض سلفادور نصر الله، الإثنين، نتائج الانتخابات الرئاسية في هندوراس بحصوله على 45.17 بالمئة من الأصوات وفق النتائج الأولية الجزئية المعلنة ليل الأحد الاثنين بعد تطورات شهدتها البلاد في المساء.
هذه تأملات في زمن التحوّلات.. في مواضيع شتى، وذلك بسبب كثرة الأحداث وتلاحقها تلاحقا يرهق الكاتب.. والقارئ أيضا
واجه النظام السلطوي العسكري المصري الثرثرة حول هجوم الواحات بالصمت، وهي استراتيجية تحيل إلى أزمة النظم الدكتاتورية عموما عندما تتآكل مصادر"الشرعية" التقليدية فتلجأ إلى بنائها من مدخل حرب "الإرهاب".
جدل محتدم راقبه النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ بين أسرة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية السابق بمصر، عمرو موسى
انحياز عمرو خالد في مآل أمره إلى الطاغية كان حتمية لا بدّ منها لمساره الذي اختاره، بصرف النظر عن جذوره الإخوانية، فالدين العاري من المعنى، والمتوقف على الفردانية الاستهلاكية، التي يستهلك فيها الفرد الدين وصفة لإراحة الضمير كما يستهلك أي مخدّر، سينتهي بصاحبه إلى ما انتهى إليه عمرو خالد.
السعي إلى فرض الديمقراطية العربية هو أعلى درجات تحصين الجسد العربي
يبدو الموقف الغربي محافظا على ما يعتقد أنه "مصالحه العليا" المتمثلة في استدامة علاقات الارتهان والتبعية ودعم الدكتاتوريات الدموية مهما كان الثمن
نشرت صحيفة "البايس" الإسبانية؛ حوارا مع الباحث والأكاديمي المصري، عمرو حمزاوي، الذي تحدث عن الوضع الحالي في مصر، والدكتاتورية التي لم تتمكن البلاد من التخلص منها حتى بعد الثورة
طرحت أكثر من سؤال وأنا أتابع ردود فعل الصحافة الغربية في مجملها، اليمينية منها أو اليسارية، وتناغمها في "شيطنة" أردوغان
نشرت صحيفة "البايس" الإسبانية مقالا؛ تحدث عن "سلالة آل الأسد الدموية"، التي تكونت على يد حافظ الأسد الذي أصبح بدوره من بين أكثر الطغاة وحشية في التاريخ الحديث. وفي صلب نظام الأسد، يعتبر بشار "نموذجا مثاليا" في القسوة والدهاء السياسي الذي لقنه إياه والده، وفق الصحيفة.
كل ذلك من أجل الهدف ذاته الذي أرادت أنظمة الاستبداد الزائلة الوصول إليه، وهو ألا ينقلب الناس على أجواء استمرأوها وسلطة تقبلوها فاكتشفوا أنها تقف متعمدة خلف ظاهرة الموت..