هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتناول الكاتب تناقض بعض الدول الغربية بادعاء "الليبرالية" ومناهضة الفاشية والنازية بينما تؤيد تلك الدول العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة المستمر منذ 10 أشهر.
عبد العزيز العنجري يكتب: يصبح حظر تيك توك مثالا صغيرا على معضلة أكبر تواجه الولايات المتحدة اليوم: كيفية التعامل مع عالم تتحدى فيه هيمنتها بشكل متزايد
جوزيف مسعد يكتب: ثمة قاعدة ليبرالية لدى مؤيدي إسرائيل بضرورة إخفاء التاريخ الاستعماري والعنصري للصهيونية، وهو إخفاء يتم انتهاكه عندما تطلق الحكومة الإسرائيلية اليمينية وبن غفير والمستوطنون هذه التصريحات وتصدر القوانين بصيغتها الفاضحة
حسن أبو هنيّة يكتب: إهانة المسلمين تقع في سياق استراتيجية غربية للهيمنة غايتها الجوهرية انتهاك أشد الرموز الإسلامية قداسة لضمان ديمومة عمليات السيطرة والإخضاع، ومنع أي فعالية لمقاومة آليات مسخ الهوية وإلغاء إمكانية تشكل أي كينونة إسلامية مناهضة للغرب..
محمد صالح البدراني يكتب: واقعنا كأمة في مفرق طرق، فلا الدولة التاريخية تنفع ولا الحديثة تنفع ولا سلطات التغلب والأفق الأحادي الضيق سواء من منظور ديني أو قومي أو توجه منقوص كما يرى البعض من العلمانية والليبرالية، وهما آليتان وليستا أيديولوجيا، ولا الرأسمالية التي نشأت الدولة الحديثة لحمايتها
نور الدين العلوي يكتب: البعض يفضل الهجرة السرية وهو حل فردي يائس، ولكن الاتجاه إلى المشروع الخاص يتأكد أيضا، ويواجه صعوباته بعناء لكن الانسداد يدفع إلى حل جذري في المجال الزراعي أولا، وقد يعيد "الانتشار" في الخدمات والصناعات الصغرى بما يسهل لنا قولا استشرافيا أن الليبرالية ستأتي وحدها دون أن تفرضها قوى التمويل الخارجية، لتخفي وجه دولة الريع إلى الأبد
ما زلت منحازاً لفكرة أن الأنظمة الأوتوقراطية تعزز التشكيك الديمقراطي لدى شعوبها، بينما تعزز الأنظمة الليبرالية الغربية "الديمقراطية" الامتثال المطلق وخضوع شعوبها لما أسماه جورج أورويل بـ"وزارة الحقيقة" التي تشكلها شركات الإعلام والحكومة
نشرت مجلة "فورين أفيرز" الأمريكية، مقال رأي للكاتب مايكل بيكلي، الأستاذ المشارك في قسم العلوم السياسية في "جامعة تافتس"، تحدث فيه عن انهيار النظام العالمي الحالي، وتشكّل نظام عالمي جديد يحرّكه الخوف من الصين..
يتبيّن لمن يتابع الخطاب الليبرالي العربي، أنه لم يستطع الهرب من مناصرة أهل القدس وقضية فلسطين. ويسمى أحياناً بالتيار العلماني أو اليساري، وهو مخادع ومتحوّر
إن هؤلاء الأمريكيين "التقدميين" واليساريين، مثلهم مثل مواطنيهم الليبراليين والمحافظين، هم المستفيدون من النظام الإمبريالي العنصري والطبقي والإمبريالي، وهو ما جعلهم يمتنعون دائما عن السعي إلى أي تغيير جذري حقيقي في البلاد
كانت الأصابع الغربية ولم تزل تلعب بالطبع في كل بلد عربي، وكان لها دور حاسم في تحقيق ما آلت إليه، إن لم يكن في بداية بعض الانتفاضات، لكن لم يكن دورها هو الدور الحاسم الوحيد في العديد من الحالات. أما مسألة تحليل ما آلت إليه الانتفاضات العربية، فيجب التركيز في فهمها على أولئك الذين زعموا أنهم قادوها
إن كل شكل من أشكال الفن يرفع القيم التي يُتوقع منا قبولها أو رفضها لأننا نقدر الفن، ولذا، نعم، الفن سياسي، وكل الفنون سياسية لأن الفن يرسم وجهة نظر عالمية. والفن الحديث تحديدا هو تفكير جماعي، وأيديولوجيته، سياسة لا فن، والجميع يقرأ على شيخ واحد: الليبرالية.
مفهوم المواطنة قد تطور وتحوّر عبر مسيرة الليبرالية ليتركز حول خيارات الفرد المطلقة وهواه كمرجع للخيارات الحياتية والسياسة اليومية في دوائر العمل، والمجتمع المدني، والمجال العام، ووقت الفراغ، وليصبح "المفهوم المفتاح" الذي لا يمكن فهم الليبرالية وجوهرها من دون الإحاطة بأبعاده المختلفة
أثار بيتر بينارت، أحد أهم المعلقين على شؤون إسرائيل والصهيونية، عش دبابير كبير هذا الشهر عندما أقر بأنه تخلى أخيرا عن التزامه القديم بحل الدولتين..
تأثير أزمة كورونا ستكون له انعكاسات كبيرة على الشركات والمنشآت المتوسطة والصغيرة، الأمر الذي سيترجم إلى ضعف في الطبقات المتوسطة والفقيرة
الكراهية العنصرية الأمريكية البيضاء، أو على الأقل كراهية ترامب، كما اقترح أحدهم، هي المرض الموازي لفيروس كورونا. ولكن ما تفتقر إليه هذه المقارنة هو حقيقة أن الكراهية العنصرية الأمريكية البيضاء والعدوان الإمبريالي قد سبقت الوباء وستستمر من بعده