هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أسامة الرشيدي يكتب: يستسهل بعض الصحفيين ويستعجلون النشر دون تعمق، ويتكاسلون عن البحث في أصل الموضوع، ويمتنعون عن الحديث مع مصادر أخرى للتأكد من صحة المعلومة..
عادل بن عبد الله يكتب: إذا ما نظرنا مثلا إلى الأطراف المتداخلة في الشأن الإعلامي التونسي، فإننا سنجد أن أغلبها منحدر من المنظومة القديمة؛ إما من جهة الشخوص (مثل أغلب أعضاء الجامعة التونسية لمديري الصحف والكثير من مالكي وسائل الإعلام الخاصة)، أو من جهة العقلية (مثل أغلب أعضاء نقابة الصحفيين وأعضاء هيئة الاتصال السمعي والبصري وأغلب "المحللين" و"الخبراء").
صلاح الدين الجورشي يكتب: لا تعتبر مسألة الشغور -رغم حساسيتها- قضية شخصية تستهدف الرئيس سعيد في حد ذاته، بقدر ما هي مسألة جوهرية تتجاوز الأشخاص وتتعلق بحماية السلم الأهلي ومستقبل الدولة التونسية
عادل بن عبد الله يكتب: ما دامت نقابة الصحفيين تعترف بشرعية السلطة الحالية وما أسسها من إجراءات وانبثق عنها من مؤسسات، فإن الاستنكار والتنديد أو الدعوة إلى "النقاش العمومي" ستكون مجرد استراتيجيات لا وظيفة لها واقعية؛ إلا شرعنة نظام الحكم
تتعرض بي بي سي لتساؤلات عن التزامها بالحياد، وعما إذا كانت قد خضعت فعلا لضعوط الحكومة في عدد من القضايا، بينها قضية جاري لينكر وقبلها التغطية بشأن أزمة كورونا.
أسامة الرشيدي يكتب: يتفوق الإعلام المصري دائما على نفسه في انعدام الإحساس، بل وإبداء الشماتة في كل المواقف التي تتطلب حسا أخلاقيا. ولم يكتف هذا الإعلام بإبداء الشماتة داخليا، بل قرر تصدير فائض الشماتة وانعدام الأخلاق لديه إلى الخارج
أحمد عمر يكتب: ازدادت الحروب، وتطورت الأسلحة المدمرة، وصُنعت قنابل ذرية وهيدروجينية ونووية، حتى باتت ميزاناً للزلازل بدلاً من ميزان ريختر، وجربت هذه الأسلحة في البشر وفي الشجر والحجر..
التريكي قال إن البون بين الإعلام الغربي والإعلام العربي في مجال الاستقلالية شاسع
أسامة جاويش يكتب: السيسي يعيش أزمة حقيقية، وإن كانت سياسة الاعتذار قد أنقذته سابقا، فلا يبدو لي أنه سيفلت بها هذه المرة من غضب حلفائه الخليجيين، وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية.
سليم عزوز يكتب: هذا الأداء الهزلي مرده إلى التمسك بالكاتب في موقعه، أو أنهم لا يريدون التضحية به الآن، ثمناً لمصالحة قد تكون قريبة، وكان يمكن حل هذه الإشكال بالاعتراف بالخطأ وأن من ارتكبه تم عزله، ليكون هذا افتتاحية رئيس التحرير الجديد، بالاعتذار الصريح، وليس بتعليق الاتهام في رقبة الإخوان!
هاني بشر يكتب: جاء قرار إغلاق إذاعة بي بي سي العربية كصفعة على ملايين العرب الذين ارتبطوا بها وأصبحت بحق جزءا من تاريخ العالم العربي من دون أن يكون للعالم العربي أية كلمة أو رأي في قرار الإغلاق
سليم عزوز يكتب: عندما يتطور الأمر الآن فنشاهد هجوماً من جانب عدد من إعلاميي السلطة في مصر في توقيت واحد ضد السعودية، فلا بد من أن يكون سؤالنا: ماذا هناك؟!
أسامة جاويش يكتب: كبير عملاء السعودية ورئيس شبكتها في مصر منذ تموز/ يوليو 2013 بلا منازع هو عبد الفتاح السيسي، عميل سعودي بدرجة رئيس جمهورية، تنازل لهم عن تيران وصنافير، سلمهم مفاتيح البلاد يشتروا منها ما شاؤوا، أطلق يد رجال ابن سلمان في قطاعات الدولة المختلفة
سليم عزوز يكتب: نحن أمام دولة السيسي لا الدولة المصرية، وهي تتجاهل الأزهر، ولا تتعامل معه بما نص عليه الدستور، وهي تسقط قيمة كبرى كالشيخ الشعراوي ليتحدث باسمها هؤلاء الأنطاع!
ياسر عبد العزيز يكتب: على الرغم من أن تركيا العدالة التنمية طورت كثيرا في صناعته العسكرية، لا تزال الصناعة الإعلامية في تركيا العدالة والتنمية تحتاج إلى الكثير من العمل والجهد والاستفادة من الخيرات المهنية المتواجدة على أراضيها بعد الربيع العربي ومن الكوادر التركية الوطنية المخلصة المنتشرة في أنحاء العالم
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: ما يحدث في مصر في الوقت الراهن تجاوز ذلك بكثير، فلم تعد وظيفة الإعلام التضليل أو التزييف أو التلاعب، وإنما أصبحت وظيفته الضد لكل ما يمكن أن يقوم به، ولم تعد له أي وظيفة لها علاقة بالناس لا إخبارا ولا تزييفا