الحراك خرج مفاجئا في منتصف نيسان/ إبريل ثم تصاعد يوم الاثنين، الخامس والعشرين، وخبت في الجمعة التالية له، ويكاد يكون اختفى في احتفالية العمال في الأول من أيار/ مايو بدلا من أن يشتعل، ولولا أحداث اقتحام نقابة الصحفيين لمر الأمر. ما يعني أن التصعيد جاء من طرف السلطة المنقلبة.