الإعلام الهابط التافه الذي يتحرك بالتعليمات الأمنية، يتجرأ على بلدنا ويتحدث عن أحوالنا، باعتبار أننا وصلنا إلى حالة من الضعف والهوان أهلتنا لنكون مثلا للعجز والعوز
أكثر ما يلفت النظر في تونس اليوم، حالة الغليان التي تتصاعد يوما بعد يوم، والتي ستؤول بالضرورة إلى احتجاجات عارمة وتظاهرات كبرى في عدد من المدن خلال الأشهر القليلة القادمة
هو يشبه في ذلك عبد الفتاح السيسي الذي لا يسمع إلا صوت نفسه، على الرغم من غرق مصر في الديون، وعلى الرغم من الحالة الاقتصادية والاجتماعية الكارثية التي تمر بها مصر وشعبها المنكوب برئيس أهوج غريب الأطوار
"التأسيس الثوري الجديد" والاقتصاد السياسي في تونس
قيس سعيد.. بين العجز والجمود ودوامة الرفض والاحتجاج
لبنان: اتفاق للترسيم وحكومة للتعويم