دعا برنامج على قناة
الإخبارية السعودية الرسمية، فرنسا، إلى مراجعة مواقفها تجاه ما أسمته حركات
"الإسلام السياسي"، في العالم العربي، بعد إطلاقها حملة ضدها في فرنسا.
وقال مقدم برنامج
"بدقة" في القناة السعودية: "إذا كان مقتل مدرس دفع الرئيس الفرنسي
للقول إن مصدر الشر الإسلام السياسي، فمتى تبدأ فرنسا أهم خطوة لتجفيف منابع الشر الإخوان
والأحزاب الإرهابية؟" وفقا لوصفه.
وشن المذيع هجوما على
الحركات الإسلامية، وقال إنها "استخدمت صناديق الانتخابات من أجل الخداع، وتروج
للديمقراطية بدعم من الغرب".
وأضاف: "متى يدرك
الغرب أن الإسلام السياسي يتحرك تحت غطاء دول".
وقال إن مشروع الإسلام السياسي في المنطقة وغزة، لا يزال مستمرا.
FP: لماذا عاد سعد الحريري إلى واجهة السياسة في لبنان؟
وقفات فلسطينية تندد بماكرون وترفع علم تركيا
"كبار العلماء" السعودية تعلق على إساءة فرنسا للنبي