عاد
تنظيم الدولة وسمح للمدنيين الخاضعين لسيطرته بأداء فريضة
الحج، ولكن ضمن
شروط محددة.
وبرر التنظيم سماحه للمدنيين بالحج؛ كون الحج "ركنا من أركان الإسلام لمن استطاع إليه سبيلا".
ويحتاج لمن يرغب بأداء فريضة الحج أن يجلب تزكية من اثنين من عناصر التنظيم، وضمانات عودة (ملكية بيت أو غيره) موثق من عقارات التنظيم، وأن يكون طالب الترخيص من مواليد عام 1970 فما دون، وأن يكون حاصلا على "
الدورة الشرعية". حسب موقع "كلنا شركاء" السوري المعارض.
وطالب التنظيم الراغبين بالحج بتأمين الثبوتيات، كصورة عن الهوية الشخصية، وصورتين شخصيتين، وصورة عن تصريح الحج الرسمي.