سياسة عربية

إعلامي مصري: مخابرات بريطانيا والإخوان قتلوا ريجيني (فيديو)

قال إن ريجيني تعاون مع "هيلاري" كيسنجر- يوتيوب
قال إن ريجيني تعاون مع "هيلاري" كيسنجر- يوتيوب
قال الإعلامي المصري عزمي مجاهد، إن الطالب الإيطالي جوليو ريجيني الذي قتل في القاهرة قبل شهرين، كان له صلات بالمخابرات البريطانية وبـ"هيلاري كيسنجر"، وربما تكون المخابرات البريطانية هي من قتلته.

ولم يوضح مجاهد من هو "هيلاري كيسنجر" وربما كان يقصد وزير الخارجية الأمريكية في سبعينيات القرن الماضي هنري كيسنجر.

وقال مجاهد: "الإنجليز مهتمين أوي بموضوع ريجيني وممكن يكونوا همه اللي قتلوه".


وأوضح أنه "سيتم الكشف عن موضوع ريجينى للعالم والموضوع فيه أجهزة استخباراتية أجنبية وراء قتل هذا الشاب بمساعدة إخوانية"

وأضاف: "قبل كده تقتل عندنا سياح برازيليين (وربما يقصد قافلة السياح المكسيكيين التي قصفها الجيش المصري) وما حدش تكلم ولا طلب تحقيق ووفود".

وأشار إلى حادثة مقتل سعاد حسني بعد سقوطها من الطابق العاشر ومصريين آخرين في لندن، وقال إن السلطات البريطانية لم تكشف الفاعل رغم وجود كاميرات في كل مكان بلندن.

يشار إلى أن السلطات الإيطالية لوحت باتخاذ خطوات عقابية تجاه مصر، في حال أصرت على عدم تقديم حقائق حول مقتل الطالب ريجيني.

وقامت القاهرة بإرسال وفد إلى العاصمة الإيطالية روما؛ لإطلاع الجانب الإيطالي على نتائج التحقيقات التي أجرتها في مقتل ريجيني، الذي عثر على جثته ملقاة في القاهرة بعد نحو شهر من اعتقاله.



التعليقات (3)
عبدالله الطيب
الأحد، 10-04-2016 12:47 ص
يبدو أن أحفاد قوم فرعون الذين استخف فرعون عقولهم لسذاجتها هم كثيرون اليوم في مصر ويتصدرون كل المواقع . هذا الغباء المستفحل في أعوان السيسي يثر التقزز في النفوس
أبوبكر إمام / الجزائر
الجمعة، 08-04-2016 04:38 م
أخشى أن يأتي يوم لو يصاب بطن انقلابي بالإسهال أو الإمساك لاتهم الإخوان بذلك ، قسما بالله العظيم أن قسمات وجهه دلت على كذبه عندما اتهم الإخوان ، ثم يا له من ذليل يتحدث عن قتلى مصريين ببريطانيا ورغم ذلك لم تحرك مصر ولا غيرها ساكنا ، يا ضائعا ، أو تظن أن الإيطالي هين مثلك لا يساوى جنيها أنت الذي رضع الذل من ثدي الديكتاتورية " حسب الأعراب لما هانوا ...هان مثلهم الطليان .
حسام
الجمعة، 08-04-2016 01:45 م
لا اعلم ان كان البله شرط من شروط التعيين فى وسائل الإعلام المصرى ام ان العته فيرس جديد استورد خصيصا لداعمى الإنقلاب بجانب جرعة الغباء التى فاقت الحدود وادمن على تعاطيها يوميا مؤيدى الإنقلاب ممن يستمعون الى متخلفين ويصدقون ان الإخوان سبب خروجنا من الأندلس او اننا اسرنا قائد الإسطول السادس او على رأى المسئولة عن تجديد الخطاب الدينى ان الست والدتها كانت تقرأ 40 جزء من القرآن يوميا ،كان المثل يقال ان كان المتحدث مجنون فالمستمع عاقل اظن انه يجب تغييره الى ان يقال المتحدث مجنون والمستمع اجن منه