انتحارية أنقرة.. عانقت كعاشقة قبل تنفيذ الهجوم (صور)
إسطنبول- عربي2119-Mar-1608:54 AM
8
شارك
تدربت في معسكر لحزب العمال الكردستاني مدة 3 أعوام- تويتر
كشفت وسائل إعلام تركية، هوية منفذة التفجير الانتحاري الأخير في أنقرة، وقالت إنها كانت عضوا في خلية "إرهابية" مكونة من خمسة أفراد وشاركت في معسكر تدريبي في سوريا عام 2013.
وقالت وسائل الإعلام، إن الفتاة تدعى سهر تشاجلا دمير (24 عاما)، كانت قد انتسبت إلى حزب العمال الكردستاني المحظور في تركيا، وشاركت في الترويج لأفكاره، بالإضافة إلى انتسابها إلى معسكر تدريبي تابع للحزب مدة ثلاث سنوات، بحسب صحيفة "ديلي".
وأشارت صحف تركية إلى أن شخصا آخر يدعى أزجر أنسال (26 عاما)، اشترك مع سهر في عملية التفجير الانتحاري الذي استهدف الأحد الماضي وسط العاصمة التركية أنقرة وأودى بحياة 37 شخصا وخلّف 125 جريحا.
ونشرت وسائل الإعلام صورا للانتحارية وزميلها قبل ساعات قليلة من التنفيذ، حيث أظهرتهما الصور الملتقطة بكاميرا مراقبة وهما يتعانقان كعاشقين للتمويه على تحركاتهما.
بعدها توجهت دمير إلى مركز العاصمة في منطقة الكيزلاي، لتزرع السيارة المفخخة بالقرب من مركز الحافلات في المنطقة.
الصورة الوحيدة لمنفذي ومخططي التفجير نشرتها صحيفة "حرييت" أثناء تواجدهما أمام "محطة وقود"، وذكرت الصحيفة أن فاهيت ودمير تعمدا معانقة بعضهما البعض والتعامل كعشيقين من أجل عدم لفت الانتباه إليهما.
وفي السياق ذاته، أشارت الصحيفة إلى أن فاهيت ودمير التقيا في أنقرة بتاريخ 26 فبراير/ شباط، وقاما بإجراء فحص لمكان التفجير المقرر.
ولا تزال السلطات الأمنية التركية تبحث عن فاهيت الذي فر قبل التفجير، ومن المحتمل أن يكون قد هرب إلى سوريا.
الرجاء ممن يمتلك معلومات عن ان للاكراد حق بامتلاك الاراضي السورية و العراقية لاعلان دولة لهم مدعين انها اصلا لهم اما انا فاقول انهم نور تركيا و ايران و لقد جلبوا و جمعوا ليخدموا في جيش هارون في ايام الحروب التي كان يخوضها المسلمين في فتوحاتهم . واما ان التاريخ الذي يقول ان صلاح الدين من تكريت و هو فلماذا يكره الاكراد صلاح الدين و يغضبون جدا لدى سماعهم اسم صدام حسين مع العلم انه ايضا من تكريت . اسرائيل و روسيا و النظام السوري و حتى امريكا دعموا الاكراد ضد العرب السنة مع العلم ان معظم الاكراد من المسلمين السنة الا ان تفاهة عقولهم و جنون قياداتهم في انشاء دولة كردية جعلتهم يصدقون الكذبة الاسرائليه بانهم سيساعدوهم في حربهم ضد العرب السنه و لكن النهاية ستكون سوداء ووخيمة عليهم و سيندمون ندما كثيلر لمجرد انهم طردوا العرب السنة من مدنهم و قراهم و التاريخ القادم سيشهد و يكتب ذلك و حتى لن ينالوا لا الحكم الذتي ولا حتى الحكم بين بعضهم لانهم مشتتين بانتمائاتهم الفكرية و العقائدية و الانتمائيه و هذا ما سيهسل نفض اليد منهم و تركهم بين مطرقه عرب العراق السنه و سندان عرب سوريا السنه . و السلام عليكم
محمد
الإثنين، 21-03-201612:04 ص
سبحان الله وبحمده
عمر
الأحد، 20-03-201607:39 م
الي الجحيم ان شاءالله
عبدالله
السبت، 19-03-201611:09 ص
التفجير الانتحاري صب في مصلحة روسيا ونظام الاسد وحزباله وايران ماعدا الكرد!!
اي ان التفجير الانتحاري الذي قام به كردي وكردية لم يستفد منه الشعب الكردي اطلاقا بل ان كل المصلحة ذهبت الى جيوب حلف روسيا في المنطقة.