فنون منوعة

لهذا بكت "شيرين" على الهواء وناشدت السيسي (شاهد)

وجهت شيرين عبد الوهاب مناشدة لعبد الفتاح السيسي لحمايتها- موقعها الرسمي
وجهت شيرين عبد الوهاب مناشدة لعبد الفتاح السيسي لحمايتها- موقعها الرسمي

انهارت المطربة المصرية، شيرين عبد الوهاب، بالبكاء على الهواء مباشرة، خلال مداخلة هاتفية مع مواطنها الإعلامي عمرو أديب، على فضائية "إم بي سي مصر".

 

وأقرّت شيرين عبد الوهاب بـ"خطئها"، حين صرحت قبل أسابيع، بأن من ينتقد الأوضاع في مصر، يتم الزج به في السجن، وذلك خلال حفلة شاركت بها في البحرين.

 

وطالبت شيرين عبد الوهاب، جميع المصريين بمسامحتها، قائلة: "أنا غلطانة"، قبل أن تنفجر بالبكاء.

 

وهاجمت "شيرين"، نقابة الفنانين المصريين، التي أوقفتها بسبب تصريحها، الذي اعتبر "مسّا بالأمن القومي" للبلاد.

 

وأضافت: "النقابة اللي بتحميني، أول حاجة بتعملها معايا إنها بتوقفني، أنا عاوزاها توقفني، لأنهم مش بيجيبوا لي حقي، هم دائما ضدي، وأنا مش مطربة أنا شيرين عبدالوهاب أمثل بلدي في كل مهرجانات الدول العربية".

 

وتابعت: "هم بيستغلوني عشان يئذوا بلدي، ولكن أنا بيحميني جيش بلدي اللي هو خط أحمر، ومصر بالنسبة لي خط أحمر".

 

ووجهت شيرين عبد الوهاب مناشدة لعبد الفتاح السيسي، لحمايتها، قائلة إن زوجها كان على وشك الموت، وخضع لعملية جراحية، بسبب شعوره أنها في خطر.

 

وتابعت: "أنا مظلومة وحسبى الله ونعم الوكيل، وأناشد الرئيس عبد الفتاح السيسي، فهو أبونا، وهناك مؤامرة ضدي وبستنجد بيك ومعملتش حاجة، أنا مثل ابنتك، وأتعرض للاضطهاد". 

 

يشار إلى أن شيرين عبد الوهاب أثارت ضجة واسعة في العام 2017، بقولها إن من يشرب من نهر النيل، سيصاب بداء "البلهارسيا"، وهو ما دفع محامين لرفع قضايا ضدها.

 

اقرأ أيضا: هيئة الترفيه السعودية تعيد سميرة توفيق إلى الأضواء (شاهد)

 

التعليقات (2)
مصري
الأحد، 24-03-2019 09:36 م
( اطمن انت مش لوحدك ) ............في أي دولة محترمة لكي يتم تعميم أي تجربة لابد من فترة زمنية لا تقل عن خمس سنوات يتم خلالها دراسة السلبيات و الإيجابيات و تدارك تلك السلبيات و معالجتها و هم ما لم يحدث في نظام الثانوية العامة الجديدة التي يقودها الفاشل طارق شوقي بتوجيهات من أبو جهل زمانه السيسي فاليوم لم يتمكن أي من الطلاب في الدخول إلي امتحان اللغة العربية و هو ما يدفع اولياء الأمور إلي القلق الشديد و معارضة هذا النظام الذي لن تتم معالجة نواحي القصور فيه علي المدي القريب و إذا ما أصر الوزير علي المضي فيه فسوف يضيع مستقبل هؤلاء الطلبة في نهاية هذا الترم و الذي أقتربت نهايته ، و هناك الأن أصوات بدأت تتعالي بإرجاع أجهزة التابلت و إرجاء هذا النظام الغير مدروس بعناية فهو مجرد ترجمة لتوجيهات السيسي و التي هدفها تخريب التعليم و العقول كما خرب كل شئ في مصر و اصبحت لا تعيش إلا علي المنح و القروض الخارجية و أصبح التعليم أخر شئ يتم التفكير فيه و كما قال الشيطان السيسي لا تحدثوني عن التعليم إلا بعد خمسة عشر سنة أي بعد خراب مالطة فماذا ينتظر أولياء امور الجيال القادمة ؟
د. سميحة
السبت، 23-03-2019 04:34 م
ما حدث لشيرين أبلغ رد علي صدق روايتها عن مصر