سياسة عربية

اجتماع أمني للسيسي مع قادة الجيش والشرطة (صور)

الاجتماع تناول تطورات الأوضاع المحلية والإقليمية والدولية وكذلك الأوضاع الأمنية بشمال سيناء- الرئاسة المصرية
الاجتماع تناول تطورات الأوضاع المحلية والإقليمية والدولية وكذلك الأوضاع الأمنية بشمال سيناء- الرئاسة المصرية

كشفت وزارة الدفاع المصرية عن تفاصيل اجتماع عقده رئيس سلطة الانقلاب عبد الفتاح السيسي، اليوم، الجمعة، مع كبار قادة القوات المسلحة والشرطة.


وقالت الوزارة في بيان نشرته عبر موقع الإلكتروني إن الاجتماع تناول تطورات الأوضاع المحلية والإقليمية والدولية، وكذلك الجهود المبذولة فيما يتعلق بالأوضاع الأمنية بشمال سيناء وتأمين الحدود على جميع الاتجاهات الاستراتيجية.


وأوضح البيان أن "السيسي أشاد بما تبذله القوات المسلحة والشرطة من مهام للحفاظ على الوطن وشعبه، وكذلك مجهوداتهم في دعم ركائز البناء والاستقرار والتنمية بكافة ربوع مصر".

 

اقرأ أيضا: أنباء عن مقتل 3 من الجيش المصري وإصابة 2 آخرين بسيناء

ووفقا للبيان، "اختتم السيسي الاجتماع بتقديم التحية لأسر شهداء الوطن الذين لولا تضحياتهم لما وصلت الدولة المصرية إلى مزيد من التقدم والاستقرار".


وأشار البيان إلى أن الاجتماع جاء في ذكرى إحياء "يوم الشهيد والمحارب القديم"، وحضره الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، والفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وعدد من الوزراء والمحافظين وقادة الأفرع الرئيسية وعدد من قادة القوات المسلحة والشرطة، وعدد من الضباط وضباط الصف والجنود.

التعليقات (3)
ضباط حثالة هم وزعيم عصابتهم
الجمعة، 08-03-2019 11:53 م
هؤلاء ليسوا سوى خونة وحثالة! يدينون بالولاء ليس للوطن والشعب ولكن لزعيم عصابة قاد انقلاباً فاشياً ضد رئيس انتخبه الشعب، ثم راحوا جميعاً يستخدمون السلاح الذي اشتراه الوطن من قوت المساكين والفقراء أبناء الشعب ضد أبناء هذا الشعب. وأريد حقاً من منصات التواصل الاجتماعي أن تسأل هؤلاء الضباط: هل هم عبيد ولاؤهم لزعيم العصابة الخائن الذي يبدد أرض الوطن وأمواله وموارده في سبيل بقائه في الكرسي رغم إرادة الشعب، أم أنهم يدينون بالولاء حقاً لهذا الشعب والوطن ولا يحافظون على حكم الخونة البلطجية؟ أسألهم قبل أن يسألهم الله تعالى. ألا ينظرون إلى ضباط الجزائر يتركون الشعب يتظاهر بحرية ولا يتسببون حتى في جرح موطن واحد؟ أسألوا هؤلاء الضباط هل هم بشر فيشعرون بمشاعر البشر: أباً وأماً وأبناء وبنات أم من فصيل أهل الغابة؟ أليست لديه ذرة من الكرامة والوطنية أو حتى الرجولة. قولوا لهم إن حسابهم قريب في الدنيا وقطعاً في الآخرة. فليعملوا حتى لمستقبلهم هم.
محمد يعقوب
الجمعة، 08-03-2019 11:46 م
والله مصيبة! دكتاتور مصر ألصهيونى يصلى في مساجد مصر، وفى نفس الوقت دكتاتور سورية بشار الكلب يصلى في مساجد السنة وهو نصيرى لا يؤمن بأى نبى!
ابوعمر
الجمعة، 08-03-2019 10:42 م
اجتماع الحثالات....