هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت أذربيجان الخميس، حصيلة قتلاها في المعارك التي استمرت ستة أسابيع مع القوات الأرمينية بإقليم قره باغ، في حين قرر الرئيس التركي زيارة العاصمة باكو، بأول زيارة لها من رئيس دولة أجنبي منذ انتهاء القتال...
قالت صحيفة تركية، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يسعى للتخلص من رئيس حكومة أرمينيا نيكول باشينيان، لافتة إلى أنه غاضب من مساعي فرنسا للتدخل بشأن قره باغ.
أب أذري وابنه.. حملا البندقية معا وساهما في تحرير بلدتهما من الاحتلال الأرمني..
قُتل أربعة مدنيين، السبت، بانفجار نجم عن مرور سيارة كانوا بداخلها فوق لغم أرضي زرعه جنود أرمينيون منسحبون من إقليم قره باغ، وفق ما أعلنت النيابة العامة الأذرية، محملة يريفان المسؤولية..
عبّرت وزارة الخارجية الأذربيجانية الخميس، عن احتجاجها من القرار الذي تبناه مجلس الشيوخ الفرنسي، بشأن إقليم "قره باغ"..
وثائق لا تقدر بثمن خبأها هذا الرجل.. آن أوان قطف ثمارها بعد تحرير الجيش الأذري لـ"قره باغ"
من مكان حياة إلى مدينة أشباح.. شاهد كيف عبثت القوات الأرمينية بمدن أذرية
قرر مجلس الشيوخ الفرنسي دعوة الحكومة للاعتراف بـ"جمهورية" قره باغ، رغم تمكن أذربيجان من استعادة السيطرة على الإقليم مؤخرا..
أعلنت وزارة الدفاع الأذرية، أن قواتها دخلت محافظة كالباجار، بعد 27 عاما على احتلالها من قبل القوات الأرمنية.
بعد إخراج أذربيجان، القوات الأرمينية من مدينة شوشة التابعة لإقليم قره باغ مطلع الشهر الجاري، بدأ سكان المدينة من الأذربيجانيين والذين نزحوا منها قبل 28 عاما، إخراج وثائق الملكية التي احتفظوا بها طيلة هذه المدة.
رحب الرئيس الأذري، إلهام علييف، بالمفاوضات النشطة الجارية بين روسيا وتركيا حول إنشاء مركز مشترك لمراقبة وقف إطلاق النار في إقليم "قره باغ" الأذربيجاني، في حين دعا رئيس الوزراء الأرميني إلى زيادة التعاون العسكري مع موسكو.
أكملت روسيا نقل قواتها إلى إقليم قره باغ، فيما أعلن وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف عن محاولات لعرقلة اتفاق وقف إطلاق النار بين أرمينيا وأذربيجان..
أقال الرئيس الأرميني أرمين سركيسيان، ثلاثة وزراء في حكومة نيكولا باشينيان، بينهم وزير الدفاع.
تجددت المظاهرات المطالبة باستقالة رئيس وزراء أرمينيا، نيكولا باشينيان، في العاصمة يريفان، بسبب اتفاقية وقف إطلاق النار الاخيرة في قره باغ، فيما انتشر الجيش الأذري في منطقة "أغدام" تنفيذا للاتفاق.
ما لا يقل أهمية عن ذلك ليس فقط تراجع الحضور الأمريكي والأوروبي، تحديداً الفرنسي، مع انتهاء عمل مجموعة مينسك المعنية بحلّ أزمة قره باغ، وإنما تراجع الدور والحضور الإسرائيلي الذي سيتآكل ويضمحل مع الزمن سياسياً وحتى عسكرياً، كونه ببساطة يتناسب عكسياً مع الحضور التركي المتزايد
خط رفيع ذلك الذي تسير عليه أنقرة مع موسكو في مختلف القضايا الإقليمية، فالتساهل قد يدفع للتنازل والتشدد قد يؤدي لردة فعل روسية غالبا ما تكون في إدلب. ولذا، يبدو أن سعي تركيا للتوازن بين واشنطن وموسكو والمناورة في المساحات الخلافية بينهما والذي أفادها لسنوات طويلة، سيتعرض لتحديات حقيقية في رئاسة بايدن