هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وجه رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الدكتور يوسف القرضاوي، رسالة ثانية إلى ثوار مصر يدعوهم فيها للخروج عن بكرة أبيهم للوقوف في وجه النظام المصري الظالم بقيادة الانقلابي عبد الفتاح السيسي..
شبه الصحفي والكاتب المصري كارم يحيى، واصفا المشهد المصري اليوم، في مقابلة مع صحيفة "عربي21" أن الاستبداد في مصر كالحيوان الجريح الذي تعرض لطعنة في 25 يناير 2011 لكنه لم يمت، وأصبح بذلك أكثر شراسة.
أعرب مصريون عن سخطهم من "عدم تحقق أهداف ثورة 25 يناير"، متذمرين من "القبضة الأمنية" التي قالوا إنها باتت أشد مما كانت عليه قبل الثورة..
لم يكن 25 يناير يوم انتصار للثوار المصريين، الذين مُنوا بهزيمة بعد منتصف ليله، وغادروا ميدان "التحرير"، بعد أن داهمتهم قوات الأمن، لكنه كان يوماً له ما بعده..
أكدت تقارير صحفية أن جمال وعلاء، نجلي الرئيس المخلوع حسني مبارك، سيخرجان من محبسهما بسجن طرة، في أعقاب انتهاء الاحتفالات بذكرى ثورة 25 يناير مباشرة، تنفيذا لقرار المحكمة بإخلاء سبيلهما على ذمة قضية "قصور الرئاسة"..
أبرزت الصحف المصرية الصادرة الأحد 25 كانون الثاني/ يناير 2015 الاستعدادات المكثفة التي أعلنتها أجهزة الدولة تحسبا لمظاهرات مرتقب خروجها بالقاهرة والمحافظات، في الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير اليوم..
قتلت فتاة، خلال تفريق قوات الأمن المصرية، عصر السبت، مسيرة معارضة للسلطات في ميدان طلعت حرب، القريب من ميدان التحرير، وسط القاهرة.
قال الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، السبت، إنه "لا يرفض" هيئة محاكمته في قضية "اقتحام السجون"، ولكن "يعترض" علي المحاكمة، مضيفا أنه "لم يهرب" من السجن إبان ثورة يناير2011.
دعا المجلس الثوري المصري من وصفهم بـ" الشرفاء" من أبناء أجهزة ومؤسسات الدولة إلى الثورة من داخلها والتخلص من ما وصفه بـ"عار الصمت".
طرحت حركة "6 إبريل" جبهة أحمد ماهر، يوم السبت، مبادرة تدعو كل الجهات التي شاركت في ثورة 25 يناير 2011 وآمنت بأهدافها، إلى التوحد حول أهداف الثورة..
لم أستخدم ولو مرة، اللقب الشائع للمستشار عدلي منصور: "الطرطور"، لأنني أنتمي للمدرسة الصحفية المحافظة. ولأنني قادر بعون الله، على أن "أفش غليلي وغليل قرائي" في أي شخص
لا أحد كان يمثل الاستقامة الثورية، غير "حازم صلاح أبو إسماعيل"، وكل الذين من دونه، يؤخذ من ثوريتهم ويرد!
عماد عفت، حالة استثنائية، تروح السكرة، وتأتي الفكرة، تتبدل المواقع والأدوار، تغربل الأيام الصفوف، وتفضح، تدور الرحى، تتبدل القناعات، تبهت الثقة، وينزوي الوضوح، أيام مسممة بالتناحر، ومستقبل وضعوه على رفوف الماضي
لقد انشغل الإخوان المسلمون، ولم أنشغل، بقضية "وحدة الثوار"، إذ ظنوا أنه لانتصار الثورة، لابد من عودة مشهد "25 يناير"، على طريقة "القص واللزق"، وكانت لدى البعض أمالٌ عريضة، في القدرة على إقناع الآخرين بعدالة مطلب "عودة الشرعية"!.