هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال المكتب الإعلامي لـ"جيش الإسلام" مقتل عشرات الجنود من قوات الأسد وتدمير عدة آليات خلال التصدي للهجمة الشرسة على الغوطة الشرقية بريف دمشق، في معارك ضارية واجه فيها مقاتلو الجيش دبابات النظام ببنادق الكلاشينكوف.
أعلن جيش الإسلام تمكنه قواته من اسر ضابطين من الحرس الجمهوري في المعارك الدائرة في جبال الغوطة، وقتل العشرات في الاشتباكات، مع نجاحه في تنفيذ عملية خاصة راح ضحيها 16 من قوات النظام، معترفا بسقوط أكثر من 1500 قذيفة صاروخية على مواقعه منذ الصباح.
حفلت مواقع التواصل الاجتماعي بصور منشورة لأسرى من النظام السوري لدى جيش الإسلام في الغوطة الشرقية؛ كان الجيش قد وضعهم في أقفاص حديدية ووزعهم على أسطح المنازل في الأسواق الشعبية والشوارع الرئيسية التي يتركز عليها القصف في أغلب الأوقات.
أعلن "جيش الإسلام" نجاح مقاتليه في قتل وأسر عدد من جنود النظام، أثناء محاولتهم التسلسل إلى المناطق الجبلية التي فقدوها منذ حوالي شهر من الزمن، بعد كمين محكم نفذه مقاتلو جيش الإسلام في جبال الغوطة.
بث "جيش الإسلام" مشاهد من مناورات عسكرية ضخمة قام بها قبيل انطلاق معركة "الله غالب" بريف دمشق، قبل عدة أسابيع، التي لا زالت مجرياتها مستمرة حتى اليوم.
استقبل وزير الشؤون الخارجية والتعاون المغربي صلاح الدين مزوار، الاثنين بالرباط، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء كريستوفر روس، دون أن ترشح أي معلومات عن مضمون الزيارة.
شكل 12 فصيلا من أكبر الفصائل المقاتلة بريف حماه الشمالي، غرفة عمليات أطلقوا عليها "كفرنبودة" ولذلك لمواجهة قوات نظام بشار الأسد المدعوم من طيران الاحتلال الروسي، توازيا مع استمرار المعارك في ريف حماة.
بث تنظيم الدولة ثلاثة إصدارات مساء الأحد وجهها إلى الشعب الفلسطيني، داعيا اياه إلى تكثيف عملياته ضد اليهود، وجعلها "خالصة لله"، وترك فصائل المقاومة وعلى رأسها "حماس"، والالتفاف حول خلافة "أبو بكر البغدادي".
بعد عدة جولات من المفاوضات في غوطة دمشق الشرقية بين جيش الإسلام وفيلق الرحمن، وافق الأخير على تسليم المعتقلين لديه من المتهمين بالانتماء لتنظيم الدولة، إلى جيش الإسلام، في مقابل اندماج الفصيلين ضمن تشكيل واحد، في محاولة لإعادة تشكيل القيادة الموحدة بزعامة قائد جيش الإسلام بعد أن شهدت انقسامات حادة ف
أعلن جيش الإسلام تمكن مقاتليه من إعطاب وتدمير 6 دبابات في المعارك الطاحنة التي اندلعت في على طول خطوط التماس في الغوطة الشرقية، بعد محاولات قوات النظام التقدم باتجاه المناطق المحررة، بعد قصف جوي عنيف للطيران الروسي مهد للعملية.
تفاقمت الخلافات بين أنصار التيار الصوفي المتهم بموالاة النظام السوري، وجيش الإسلام، ذو التوجه السلفي "المعتدل"، جنوب دمشق، لتخرج الأزمة من حرم المساجد ولتتحول إلى مظاهرات واعتصامات تجوب الشوارع والساحات وتطالب بخروج جيش الإسلام من بلدة ببيلا في الريف الجنوبي لدمشق.
دعا "جيش الإسلام" تنظيم "جبهة النصرة" و"فيلق الرحمن" إلى "نبذ الخلاف والبعد عن لغة السلاح، وإلى الاحتكام إلى كتاب الله وسنة نبيه، وعدم الانجرار إلى ما يفرح العدو ويكره الصديق".
ذكرت مصادر ميدانية في الغوطة الشرقية أن قوات من جيش الإسلام اقتحمت مقر الهيئة الشرعية (دار القضاء) والسجن الخاص بها جنوب العاصمة السورية، وقامت باقتياد عناصر تنظيم الدولة المحتجزين في السجن إلى إحدى الساحات حيث تم إعدامهم.
أسقطت المضادات الأرضية التابعة لجيش الإسلام طائرة حربية تابعة للنظام، فيما شوهد الطيار ينزل في حي البرج بالغوطة الشرقية، تزامنا مع نجاح جيش الإسلام في قتل 15 عسكريا من الحرس الجمهوري أثناء محاولتهم استعادة ضاحية الأسد.
نشر جيش الإسلام شريطا مصورا أعلن فيه تمكن وحداته المقاتلة من قتل أكثر من 50 جنديا من قوات النظام، بما فيهم ضابط كبير كان مسؤولا عن عملية اقتحام في المعارك الدائرة محيط ضاحية الأسد وحرستا بالغوطة الشرقية.
أعلن جيش الإسلام تمكن قواته من قتل نقيب وملازم إضافة إلى 25 عنصرا من قوات النظام، وتدمير دبابتين من نوع T72 ومدفعين من نوع "23"، في صده لأحدث محاولات جيش الناظزم استعادة المناطق التي فقدها في الغرطة الشرقية.