هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
النماذج المصدرة للطاقة السلبية تصبح خطرا على الصف، لأنها تهده من الداخل من حيث لا يدرون
لقد أصاب الناس نوع من التبلد و"الأنمالية"؛ فلم يعد القتل والدماء وفظاعة الجرائم تحرك فيهم أي نوع من الاستنكار والاستنفار العلني، ولم يعد الوازع الأخلاقي أو الاعتقاد الديني أو حتى العرف الاجتماعي الإيجابي يحركهم.. وهذا هو بيت القصيد..
حياتنا مليئة بالتحديات والصعاب، وقد نمر بمواقف لم تكن في الحسبان تجعلنا نعود إلى نقطة الصفر، أو تخطف منا دافع الاستمرارية للوصول إلى الهدف المنشود
من منا لا يتأثر داخليا بالطاقة السلبية التي سيطرت على قلبه وروحه وعقله، وجعلته يرى الحياة وكأنها إعصار من الألم والمعاناة والمشقة؟
ارتهان سلوك الإنسان لأفكاره ومعتقداته وتصوراته، فهو كما يفكر يكون، فلو كان رأيه في الحياة
نشرت مجلة "فوربس" الأمريكية مقال رأي تحدث فيه الكاتب جون نوتس عن كيفية التعامل مع الأجواء السلبية في العمل.