هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استمرارا لحملة التوقيفات ورفع الحصانات عن العديد من الشخصيات البرلمانية ورجال الأعمال لمحسوبين على نظام بوتفليقة، تستمر السلطات بالجزائر بإجراءات التوقيف والمنع من السفر والمحاكمة..
نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية تقريرا سلطت فيه الضوء على استهداف رجال الأعمال المقربين من الدائرة الرئاسية في الجزائر، سعيا لتلبية المطالب الشعبية.
وُلدت المشاورات التي أطلقتها الرئاسة الجزائرية ميتة، بعد إعلان كبرى الأحزاب السياسية المعارضة والشخصيات الوطنية والمنظمات الحقوقية مُقاطعتها لها "انسجاما مع الرفض الشعبي".
تضيق خيارات التحرك شيئا فشيئا أمام مؤسسة الرئاسة الجزائرية المؤقتة، في ظل رفض الشارع ومعظم القوى الحزبية لدعوات الحوار التي تطلق بين الفينة والأخرى، في محاولة لتطويق مطالب الشارع الجارفة برحيل كافة رموز نظام بوتفليقة . ?
أطلق قائد الجيش الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، صفارة "مُحاربة الفساد" في البلاد. وشرعت الأجهزة الأمنية بعد تلقيها هذه الإشارة، في تحقيقات مع رجال أعمال نافذين زمن الرئيس السابق.
نشرت مجلة "جون أفريك" الفرنسية تقريرا سلّطت من خلاله الضوء على تحذيرات رئيس أركان الجيش الجزائري، أحمد قايد صالح، من احتمال مواجهة الجزائر لفراغ دستوري، معتبرا أنه من غير المعقول أن تدور أطوار المرحلة الانتقالية خارج مؤسسات الدولة.
نفى رئيس الوزراء الجزائري السابق أحمد أويحي، الجمعة، أنباء أفاد بعزمه الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة والمقرر إجراؤها في الرابع من تموز/يوليو المقبل.
يصر الجيش الجزائري بقيادة أحمد قايد صالح على إنفاذ ثلاث مواد دستورية لحل الأزمة في الجزائر، رغم رفض بعض الجهات المعارضة، والشخصيات السياسية.
خلط بيان قائد الجيش الجزائري أحمد قايد صالح الأوراق في الجزائر، وفتح الباب على الكثير من التكهنات بشأن العملية السياسية في البلاد والانتخابات الرئاسية المقبلة.
نشرت صحيفة "موند أفريك" الفرنسية تقريرا ذكرت فيه أن جهاز المخابرات الجزائري المعروف باسم دائرة الاستعلام والأمن، بقيادة الجنرال عثمان طرطاق، دخل في حرب خلف الكواليس مع جهاز المخابرات العسكرية الذي يشرف عليه رئيس أركان الجيش الشعبي الوطني، أحمد قايد صالح.
كشف رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات، عبد الرحيم منار اسليمي، عن الحاكم الفعلي للجزائر، مستندا في ذلك على تقارير سرية فرنسية.